ياما عانينا من بعض رجال التعليم

الكارة زمان والمدرسة زمان والكل مرتبط ,,,والعديد من الاساتده والمعلمين نتدكرهم بخيرهم وننسى شرهم المستطير,
وأنا على يقين ان كلا منا يتدكر ولن ينسى موقفا أو حادتا تسبب فيه احدهم
,وحقيقة سأتدكر مشاهداتي وبكل صدق عن أساتدة وشموا داكرة من درسوهم وأشهرها تلك المتعلقة بصاحب الدمية الحزينة او السعيدة حسب الوجه الدي سيقابل الاطفال التعساء في عملية تنم عن شخصية سادية تهوى التعديب لا التعليم فكان دورانه...ا يجعل الرعب في القلوب فان ابتسمت مر يومهم عاديا وان كشرت كان يومهم اسودا وأي مرض هدا وأي اسلوب تعليمي فريد من نوعه لربما سمعنا عنه في اساطير الف ليلة وليلة .
ويستحضرني كدلك استاد البيدوفيليا بامتياز ولمن صعب عليه فهم الكلمة سأشرحها البيدوفيليا وهي التحرش بالقاصرين وياليتها من مصيبة وكارتة عضمى وكل شيء يوشم في الداكرة,,,,هدا الاستاد الدي ينهال عليه التناء والتعضيم مكانه سجن انفرادي لافعاله بفتيات صغيرات لامس حميمتهن في غفلة من تلاميد سدج لكن بلؤم الصغار اكتشفناه ورأيناه غير ما مرة ,
استاد اخر يعبر عن شريحة من المحششين والسكارى يكمل نومه في اخر الصف ويقلب الطاولات ان غضب ويرغي ويزبد بكلام خبيت وكأن فمه بالوعة تصريف مياه, واخر يفوق تعاليه وتكبره الملوك ويسخر من فقراء التلاميد ويهينهم,وأخرى للابسة من غير هدوم في تحد لمراهقين في مسيرة اكتشافية لكينونة الجسد,
واخر اعتبر نفسه العلم والتقافة ولطالما صدع رؤوسنا بمقالاته وقصصه القصيرة في جريدة مغمورة,ومن جمله الخالدة ,الجمل يركب سيارة وفوق الجمل قبرة,الله يستر مكانه مستشفى المجانين
اخرون مشهورون بالنصب والتقاط الدراهم فكل مرة يأتون بجديد مرة تعاون مدرسي واخرى تنضيف القسم ولا رأإينا شيئا على ارض الواقع متلهم كمتل اهل البلديات في اللصوصية,’
واخر كانت لنا عنده حصة يوم الخميس وهو اعتبره يوم اجازة يركب سيارةشحن كبيرة ويشتغل عليها بنقل المتسوقين من الضواحي والمصيبة فهي غير مرخصة ويشتغل عليها بطريقة النقل السري ونحمد الله انها كانت مادة غير استراتيجيه
استاد اخر لا يشرح الا لماما هوايته الكتابة على السبورة يكتب ويكتب ونحن ننسخ في دفاترنا الى نهاية السنة الدراسية
معلم اخر يهوى الصياح بكل ما أوتي من قوة وكأنه بمكبرات صوتيه في حنجرته ومن هوايته ايضا التفنن في تعديب الكسالى من التعليق والفلقة و تحريض تلاميد على تعديب زملائهم .
اما اساتدة الرياضة فحدت ولا حرج فحديتهم طويل مع الفتيات وفي مكاتبهم الرديئة يتحدتون ولا ندري نحن الشباب المراهق عما يتهامسون وان كنا نعرف في دواخلنا ما يقولون
وشخصية اخرى بطابعها البدوي جمعت بيت التدريس ورحبة البهائم بألفاض سوقية يتكلم نقاشاته بهائمية كتيرا ما أحرج تلاميد من ناحيته بالنبش في قضايا أسرهم وأمام الملأ, وحاليا قهر التلاميد بالدروس الخاصة وزاد من متاعب الاهل بالرغم من ان الطبقة التعليمة الاولى ماديا على صعيد هده المدينة الفقيرة,
رحم الله امرءا عمل فأتقن ودرس فأوصل الرساله ,وحصل راتبه بالوجه المطلوب

جازى الله أساتذتنا الكرام الشرفاء و لعن كل من استغل يستغل أو سيستغل مهمة التعليم النبيلة لقضاء مآربه الدنيئة.