لقد قال الكارويون ضمن ناخبي إقليم برشيد المشاركين في الإستحقاقات الأخيرة كلمتهم واختاروا من يمثلهم في البرلمان : لقد منحوا أصواتهم للمصباح و الميزان و الجرار و الحمامة .
و قد قال صاحب نكتة آنذاك : ( لقد أنار "المصباح" الكارة بعد أن ذبلت "الوردة" التي سُخّرت لنشر الروائح الطيبة المنعشة عوض أن تزكم أنوف ساكنة الكارة بأكره الروائح.)
و في واقع الأمر ، قبل حلول يوم الإستحقاق ، الجمعة 25 نونبر 2011 ، كانت ثمة مؤشرات عديدة تفيد بإمكانية اكتساح حزب العدالة والتنمية إقليم برشيد و حصوله على نسبة مهمة من أصوات الكارة في هذه الإنتخابات التشريعية ، كما تبين بجلاء تراجع الأحزاب التقليدية بمختلف مكوّناتها وتلاوينها ، وهي التي ظلت على امتداد نصف قرن ونيف تتحكم في دواليب السياسة المحلية ورقاب العباد دون الإهتمام الجدي والفعلي بالسعي للجواب على انتظارات الكارويين على الرغم من كل الوعود الوردية التي دأبت على الترويج لها.
وهناك حقيقة ثابتة أقرّتها نتائج استحقاقات 25 نونبر 2011 ، وهي أن اختيار مرشح "المصباح" تم على أساس اختيار حزب خلافاً لباقي الأحزاب السياسية الأخرى التي باعت القضية و اشترت الأصوات ، حيث تم التصويت على مرشحيها كأشخاص وليس كألوان أو برامج حزبية وهذا فارق مهم وحيوي يبدو أن الأحزاب التقليدية والمستحدثة مؤخراً مازالت لم تع وتستوعب أهميته ، وهذا ما ساهم في خيبتها و صدمتها يوم الجمعة 25 نونبر ... فرغم أن عبدالواحد علالي كنمودج - وكيل لائحة حزب الحصان - كشخص وليس كلون سياسي ، بدا في الوهلة الأولى وكأنه استأثر باهتمام ساكنة الكارة وانتشر الحديث بخصوص تشكيله خطراً مستطيراً على مرشحي "الوردة" و "المصباح" و باقي الأحزاب ، سيما بفعل الوعود الخاصة التي وعد بها في الإجتماعات الخاصة والمغلقة كإبن المنطقة لاعبا على وثر (اللهم في ولد البلاد) و مشتريا قرابة 1700 صوت و ممثلا دور البديل لضرب بوزيانات في شخص مرشحهم الدكتور عبدالحق المغضوب عليه ، و بالرغم من كل هذا ، فإن حزب العدالة والتنمية في شخص السيد بوشنيف (البراني) شكل – في الحقيقة وواقع الأمر - منذ البداية " البديل الفعلي الممكن والمتوفر" الذي كانت تصبو إليه أوسع الجماهير المشاركة في اللعبة السياسية الكاروية وأفضل اختيار جدّي ومسؤول .
ومما أكد هذا المنحى أن حزب "المصباح" ظل يظهر وطنيا بجلاء كأقوى حزب سياسي مغربي ، تنظيماً وهيكلة وانسجاماً ونضالية ومصداقية ، علاوة على أنّ فوزه محليا يُعتبر حصيلة واقعية ومحصلة موضوعية لتطورات الحراك الإجتماعي والسياسي بالكارة أراد من أراد وكره من كره ، بالإضافة إلى أن حزب العدالة و التنمية بإقليم برشيد ظل حزباً على مستوى كبير من الوعي السياسي و فهم طبيعة المرحلة و ظهرت جديته الظاهرة في ركح العمل السياسي بدون منافس في مدينة الدروة القريبة التي يسيرها بنجاح و في مدينة برشيد التي يشارك في تسييرها خلافاً لباقي الأحزاب السياسية الأخرى و على رأسها حزب الاتحاد الاشتراكي و التي ولجت مسلسل ترهل وتهلهل بالكارة خاصة و بالإقليم عامة وذلك منذ مدة ، وعلى جميع الأصعدة .
كانت هناك إذن جملة من العوامل والأسباب الكامنة وراء النجاح الملفت للنظر بإقليم برشيد لحزب العدالة والتنمية ، ويمكن بإيجاز ذكر بعضها في رصد عمل منتخبي حزب "المصباح" الذي نجح في تسويق برنامجه الإنتخابي بطريقة احترافية ، مسنوداً بمستواه التنظيمي والإنضباطي الجيد الذي قلّ نظيره على الساحة السياسية المحلية .. كما ساهم تحسين الخدمات الإدارية المقدمة لسكان الدروة و برشيد الجارتين بشكل مرن وسريع لا مجال فيها للرشوة والمحسوبية في تمكين حزب "المصباح" من توسيع شعبيته و نيل إعجاب و احترام حتى منافسيه و بالتالي تمكن بفضل ثمرة عمله من تحقيق هذا الإكتساح . وقد صادف هذا الواقع أن الكارويين المتتبعين لكل ذلك كانوا في حاجة إلى تغيير شامل متطلعين للديمقراطية الحقة والإصلاح الفعلي الصادق والعدالة الإجتماعية على أرض الواقع و ليست تلك المنحصرة في الخطابات البراقة التي عودتهم عليها الأحزاب الأخرى أثناء الحملات الانتخابية.
عموماً و بالرغم من كل ما قد يقال في حق حزب العدالة و التنمية بالإقليم ، فإنه يبقى الحزب السياسي الأقرب للتعبير عن هموم الساكنة وانشغالاتها ، دون نسيان استمرار ارتباط أغلب مناضليه المحليين بأوسع قاعدة شعبية منظمة ومؤطرة خلافاً لباقي الأحزاب السياسية الأخرى التي ظلت صورتها باهتة ودابلة بالمدينة كما بالإقليم ، وهذا ما ساهم بدوره في تأهيل حزب العدالة والتنمية لينال استجابة أغلب الساكنة التي اختارت المشاركة في اللعبة السياسية ، وهذا من حيث لم يكن يحتسب "تجار الإنتخابات و بيادقهم".
و في الحقيقة ، فإن النتيجة التي حققها حزب "المصباح" بمدينة الكارة عكست – أراد من أراد وكره من كره - عملاً مستداماً وتعبئة مستمرة ونضالية دائمة في الإقليم . لذا فإن ما تحقق ليس وليد اللحظة أو مجرد عقاب للأحزاب السياسية الأخرى كما يُقال ، وإنما هو ثمرة نهج وخطة استراتيجيتين مدروسين وثابتين و مستدامين ، وهذا ما تفتقده التنظيمات السياسية الأخرى ، مع الأسف الشديد ، سيما تلك التي "تكربعت" يوم الجمعة 25 نونبر 2011 الماضي بطريقة لم يسبق لها مثيل في مشوارها الطويل العريض في الكارة كما وقع لحزب الاتحاد الاشتراكي .
وخلاصة القول ، مهما يكن من أمر ، فإن النجاح الكاسح لحزب العدالة والتنمية ، في نهاية المطاف سوف لن يُقاس باكتساح المقاعد البرلمانية والإنتخابات التشريعية ، وإنما بمدى ترجمة هذا الفوز الباهر على أرض الواقع المعيش ، عبر خدمات ملموسة وواضحة للعيّان وفتح أوراش ومشاريع ذات مردودية على صعيد الشغل وتحسين الأوضاع الإجتماعية وتكريس الشعور بالكرامة وتحقيق شروط المُواطنة الحقة ، هذا هو المحك الحقيقي أمام المغرب تحت إمرة "المصباح".
و قد قال صاحب نكتة آنذاك : ( لقد أنار "المصباح" الكارة بعد أن ذبلت "الوردة" التي سُخّرت لنشر الروائح الطيبة المنعشة عوض أن تزكم أنوف ساكنة الكارة بأكره الروائح.)
و في واقع الأمر ، قبل حلول يوم الإستحقاق ، الجمعة 25 نونبر 2011 ، كانت ثمة مؤشرات عديدة تفيد بإمكانية اكتساح حزب العدالة والتنمية إقليم برشيد و حصوله على نسبة مهمة من أصوات الكارة في هذه الإنتخابات التشريعية ، كما تبين بجلاء تراجع الأحزاب التقليدية بمختلف مكوّناتها وتلاوينها ، وهي التي ظلت على امتداد نصف قرن ونيف تتحكم في دواليب السياسة المحلية ورقاب العباد دون الإهتمام الجدي والفعلي بالسعي للجواب على انتظارات الكارويين على الرغم من كل الوعود الوردية التي دأبت على الترويج لها.
وهناك حقيقة ثابتة أقرّتها نتائج استحقاقات 25 نونبر 2011 ، وهي أن اختيار مرشح "المصباح" تم على أساس اختيار حزب خلافاً لباقي الأحزاب السياسية الأخرى التي باعت القضية و اشترت الأصوات ، حيث تم التصويت على مرشحيها كأشخاص وليس كألوان أو برامج حزبية وهذا فارق مهم وحيوي يبدو أن الأحزاب التقليدية والمستحدثة مؤخراً مازالت لم تع وتستوعب أهميته ، وهذا ما ساهم في خيبتها و صدمتها يوم الجمعة 25 نونبر ... فرغم أن عبدالواحد علالي كنمودج - وكيل لائحة حزب الحصان - كشخص وليس كلون سياسي ، بدا في الوهلة الأولى وكأنه استأثر باهتمام ساكنة الكارة وانتشر الحديث بخصوص تشكيله خطراً مستطيراً على مرشحي "الوردة" و "المصباح" و باقي الأحزاب ، سيما بفعل الوعود الخاصة التي وعد بها في الإجتماعات الخاصة والمغلقة كإبن المنطقة لاعبا على وثر (اللهم في ولد البلاد) و مشتريا قرابة 1700 صوت و ممثلا دور البديل لضرب بوزيانات في شخص مرشحهم الدكتور عبدالحق المغضوب عليه ، و بالرغم من كل هذا ، فإن حزب العدالة والتنمية في شخص السيد بوشنيف (البراني) شكل – في الحقيقة وواقع الأمر - منذ البداية " البديل الفعلي الممكن والمتوفر" الذي كانت تصبو إليه أوسع الجماهير المشاركة في اللعبة السياسية الكاروية وأفضل اختيار جدّي ومسؤول .
ومما أكد هذا المنحى أن حزب "المصباح" ظل يظهر وطنيا بجلاء كأقوى حزب سياسي مغربي ، تنظيماً وهيكلة وانسجاماً ونضالية ومصداقية ، علاوة على أنّ فوزه محليا يُعتبر حصيلة واقعية ومحصلة موضوعية لتطورات الحراك الإجتماعي والسياسي بالكارة أراد من أراد وكره من كره ، بالإضافة إلى أن حزب العدالة و التنمية بإقليم برشيد ظل حزباً على مستوى كبير من الوعي السياسي و فهم طبيعة المرحلة و ظهرت جديته الظاهرة في ركح العمل السياسي بدون منافس في مدينة الدروة القريبة التي يسيرها بنجاح و في مدينة برشيد التي يشارك في تسييرها خلافاً لباقي الأحزاب السياسية الأخرى و على رأسها حزب الاتحاد الاشتراكي و التي ولجت مسلسل ترهل وتهلهل بالكارة خاصة و بالإقليم عامة وذلك منذ مدة ، وعلى جميع الأصعدة .
كانت هناك إذن جملة من العوامل والأسباب الكامنة وراء النجاح الملفت للنظر بإقليم برشيد لحزب العدالة والتنمية ، ويمكن بإيجاز ذكر بعضها في رصد عمل منتخبي حزب "المصباح" الذي نجح في تسويق برنامجه الإنتخابي بطريقة احترافية ، مسنوداً بمستواه التنظيمي والإنضباطي الجيد الذي قلّ نظيره على الساحة السياسية المحلية .. كما ساهم تحسين الخدمات الإدارية المقدمة لسكان الدروة و برشيد الجارتين بشكل مرن وسريع لا مجال فيها للرشوة والمحسوبية في تمكين حزب "المصباح" من توسيع شعبيته و نيل إعجاب و احترام حتى منافسيه و بالتالي تمكن بفضل ثمرة عمله من تحقيق هذا الإكتساح . وقد صادف هذا الواقع أن الكارويين المتتبعين لكل ذلك كانوا في حاجة إلى تغيير شامل متطلعين للديمقراطية الحقة والإصلاح الفعلي الصادق والعدالة الإجتماعية على أرض الواقع و ليست تلك المنحصرة في الخطابات البراقة التي عودتهم عليها الأحزاب الأخرى أثناء الحملات الانتخابية.
عموماً و بالرغم من كل ما قد يقال في حق حزب العدالة و التنمية بالإقليم ، فإنه يبقى الحزب السياسي الأقرب للتعبير عن هموم الساكنة وانشغالاتها ، دون نسيان استمرار ارتباط أغلب مناضليه المحليين بأوسع قاعدة شعبية منظمة ومؤطرة خلافاً لباقي الأحزاب السياسية الأخرى التي ظلت صورتها باهتة ودابلة بالمدينة كما بالإقليم ، وهذا ما ساهم بدوره في تأهيل حزب العدالة والتنمية لينال استجابة أغلب الساكنة التي اختارت المشاركة في اللعبة السياسية ، وهذا من حيث لم يكن يحتسب "تجار الإنتخابات و بيادقهم".
و في الحقيقة ، فإن النتيجة التي حققها حزب "المصباح" بمدينة الكارة عكست – أراد من أراد وكره من كره - عملاً مستداماً وتعبئة مستمرة ونضالية دائمة في الإقليم . لذا فإن ما تحقق ليس وليد اللحظة أو مجرد عقاب للأحزاب السياسية الأخرى كما يُقال ، وإنما هو ثمرة نهج وخطة استراتيجيتين مدروسين وثابتين و مستدامين ، وهذا ما تفتقده التنظيمات السياسية الأخرى ، مع الأسف الشديد ، سيما تلك التي "تكربعت" يوم الجمعة 25 نونبر 2011 الماضي بطريقة لم يسبق لها مثيل في مشوارها الطويل العريض في الكارة كما وقع لحزب الاتحاد الاشتراكي .
وخلاصة القول ، مهما يكن من أمر ، فإن النجاح الكاسح لحزب العدالة والتنمية ، في نهاية المطاف سوف لن يُقاس باكتساح المقاعد البرلمانية والإنتخابات التشريعية ، وإنما بمدى ترجمة هذا الفوز الباهر على أرض الواقع المعيش ، عبر خدمات ملموسة وواضحة للعيّان وفتح أوراش ومشاريع ذات مردودية على صعيد الشغل وتحسين الأوضاع الإجتماعية وتكريس الشعور بالكرامة وتحقيق شروط المُواطنة الحقة ، هذا هو المحك الحقيقي أمام المغرب تحت إمرة "المصباح".
السبت مارس 14, 2015 4:56 pm من طرف السبع بولبطاين
» سرقة كاميرات مراقبة من تانوية عثمان بن عفان
السبت مارس 14, 2015 4:46 pm من طرف السبع بولبطاين
» مقرقب يعتدي على باعة الخبز والدرك يتجاهل شكايتهم
الإثنين مارس 02, 2015 3:43 am من طرف السبع بولبطاين
» عضو بالمجلس الجماعي يحتل باشوية الكارة ليلا لتسجيل محسوبين عليه في دائرته
الإثنين فبراير 23, 2015 3:55 pm من طرف السبع بولبطاين
» فضيحة الإنعاش لي طاب و ما حلاش
الإثنين يناير 26, 2015 7:22 am من طرف حديدان لحرامي
» هذا إنذار لأشباه الأحرار
الإثنين يناير 26, 2015 5:21 am من طرف حديدان لحرامي
» مقتل شخصين في حادثة سير بطريق الكارة برشيد
الأحد يناير 25, 2015 5:00 pm من طرف زائر
» خلاف حول أحقية المرور يتحول الى عراك بين قائد ومواطن
السبت يناير 10, 2015 4:25 pm من طرف زائر
» إعتقال عضو من عصابة أولاد الصخيرية
الجمعة يناير 09, 2015 9:23 am من طرف شاهد عيان
» سرقة واغتصاب ذكر بالعنف
السبت ديسمبر 27, 2014 3:31 pm من طرف شاهد عيان
» الدرك يقوم بحملة تمشيطية وإلقاء القبض على العشرات
الخميس ديسمبر 18, 2014 4:08 pm من طرف شاهد عيان
» الثلاثي الخطار
السبت ديسمبر 06, 2014 2:15 am من طرف زائر
» اشتباك وتبادل السب بين رئيس بلدية الكارة وماتبقى من اعضاء مساندين له
السبت ديسمبر 06, 2014 2:04 am من طرف زائر
» درك الكارة يلقي القبض على تلاتة لصوص
الأربعاء ديسمبر 03, 2014 2:14 pm من طرف شاهد عيان
» القبض على صاحب مدرسة خاصة بتهمة هتك عرض قاصر
الأحد نوفمبر 30, 2014 5:48 pm من طرف ڭـــاروية
» مختل عقلي يهاجم امام مسجد دوار بلال
الخميس نوفمبر 27, 2014 2:35 pm من طرف شاهد عيان
» حفل فندق راديسون بلو القاهرة لعملائه
الثلاثاء نوفمبر 25, 2014 5:10 am من طرف زائر
» سرقة مقهي بالحي الاداري
الأربعاء نوفمبر 12, 2014 3:19 pm من طرف شاهد عيان
» سرقة مقهي بالحي الاداري
الأربعاء نوفمبر 12, 2014 2:35 pm من طرف شاهد عيان
» إقتحام عيادة طبية
الإثنين نوفمبر 10, 2014 5:03 pm من طرف شاهد عيان
» ورثة الفرجية يمنعون البلدية من استغال اشطيبة
الجمعة نوفمبر 07, 2014 2:17 pm من طرف شاهد عيان
» عصابة اولاد الصخيرية تختطف تاجر المخدرات والخمور (حفيظ)
الإثنين أكتوبر 27, 2014 3:25 pm من طرف شاهد عيان
» ذبحه من العنق وهرب
الإثنين أكتوبر 27, 2014 2:53 pm من طرف شاهد عيان
» قتيلين بطريق برشيد
الثلاثاء أكتوبر 21, 2014 2:16 pm من طرف شاهد عيان
» محاولة انتحار فتاتين بسبب نشر صور فضائحية
الأحد أكتوبر 19, 2014 4:50 am من طرف زائر
» سيارة تصدم امرأة وابنها
الأربعاء أكتوبر 15, 2014 6:07 pm من طرف شاهد عيان
» إنتحار تلميدة
الجمعة أكتوبر 10, 2014 2:14 pm من طرف زائر
» انتحار اربعيني
الخميس أكتوبر 09, 2014 4:07 am من طرف شاهد عيان
» الدرك يشن حملة ضد اوكار المخدرات والخمور
الثلاثاء أكتوبر 07, 2014 5:45 am من طرف زائر
» قتيل تحت عجلات شاحنة
الإثنين سبتمبر 29, 2014 6:48 am من طرف شاهد عيان
» فندق راديسون بلو هليوبوليس القاهرة توعد نزالائها الكرام بأن توفر لهم كل ما يحتجونه بداخل وبخارج الفندق خلال اقامتهم لضمان كسب ارضائهم بنسبة مئة بالمئة.
الأحد سبتمبر 28, 2014 2:35 am من طرف زائر
» سيول وفقدان قطعان من المواشي وخسائر مادية
الخميس سبتمبر 25, 2014 3:27 am من طرف شاهد عيان
» سيول وفقدان قطعان من المواشي وخسائر مادية
الخميس سبتمبر 25, 2014 3:25 am من طرف شاهد عيان