أن يتخلى الطبيب عن مريضه وهو في أمسّ الحاجة إليه، فهذا بلا شك جريمة في حق الإنسانية وفي حق مهنة الطب التي تعبر عن رسالة سامية قبل أن تكون عملاً مدرا للدخل
يحدث ذلك في أوضح صوره عندما يرفض مستشفى استقبال مريض أو مصاب في حالة حرجة ، ودون أسباب مقنعة تبرر قيام المستشفى بهذا الفعل المنافي لسلوك مهنة الرحمة.. يحدث ذلك أيضاً حين يرفض طبيب استقبال حالة خطرة لانتهاء دوامه ، أو لسوء "مزاجه" أو عقابا لأهل المريض إن هم استنكروا أو طالبوا بحقوقهم كاملة أو أن يتعامل الطبيب مع مريضه بلا مبالاة ، فلا يتحرى الدقة في الفحص فيخرج تشخيصه خاطئاً ، و أحيانا بصورة قاتلة
"الشاوية بريس" رصدت بمدينة الكارة عدداً من الحالات لمواطنين عانوا الأمرين من سوء الرعاية الصحية التي تعرضوا لها بمستشفى المدينة في أوقات كانوا فيها بحاجة ماسة إلى المساعدة الطبية و إذا اكتفينا بذكر الحالات التي تركت صدى لدى السكان فإننا سنحتاج إلى عشرات المقالات لنحيط بالموضوع من كل جوانبه و لا أدلّ على ذلك من وفاة لاعب نهضة الكارة الناصري الشهري الذي توفي بسبب عدم توفر المشفى على الأكسجين بعد أن تعرض لاختناق بالغاز المنزلي و وصل إلى المستشفى حيا يرزق ، أو تلك الزوجة الشابة التي ماتت قبل أشهر بعد أن وضعت مولودتها و قيل آنذاك أن سبب الوفاة كان سكتة قلبية الشيء الذي ينكره زوج الضحية و بعض الشهود
و تبقى معاناة النساء الحوامل الأكثر ترددا على ألسنة سكان الكارة فالأطر الطبية و بموافقة الطبيب الرئيسي لمستشفى المدينة تفضل لأسباب ترفض الإفصاح عنها إرسال الحوامل اللواتي يشرفن على الوضع إلى المستشفى الإقليمي بمدينة سطات وغالبا بدعوى استعصاء الحالات المرسلة الشيء الذي يفنده إنجابهن لمواليدهن بعد الوصول إلى سطات بشكل طبيعي و عادي جدا
فقبل يومين مثلا و على الساعة العاشرة صباحا يحكي (ع-ب) ل"الشاوية بريس" أنه ذهب بمعية زوجته الحامل السيدة (ن-ب) و هي شابة لا تتجاوز العشرين سنة من العمر إلى المستشفى المحلي بالكارة و هي تعاني من آلام المخاض و بعد معاينتها من قبل إحدى الممرضات قيل لها أن موعد الوضع لا زال بعيدا و طلب منها العودة إلى بيتها ، و بعد سويعات أشتد عليها الوجع فعادت إلى المشفى و حدث ما حدث في المرة الأولى ، و هكذا عدة مرات إلى أن وصلت الساعة الحادية عشر ليلا أي بعد 13 ساعة من الجيئة و الذهاب الشيء الذي تسبب في ارتفاع ضغط الحامل بشكل أصبح يهدد حياتها أو حياة جنينها.. و عندما استنكر الزوج ما دعاه استهتارا بحياة زوجته و تلاعبا بأرواح الناس و طالب الممرضة بتحمل كامل مسؤولياتها في حالة تعرض زوجته أو جنينها لمكروه متوعدا إياها في تلك الحالة بمقاضاتها ، استشاطت غضبا و تركت الزوجة مرمية على الأرض بمدخل المستشفى تتلوى من الألم أمام أنظار الطبيب المسؤول عن المستشفى و الذي لم يكلف نفسه عناء الوقوف على تلك الحالة أو حتى توفير سيارة الإسعاف و اكتفى برفض استقبال السيدة الحامل طالبا من أهلها الذهاب بها بوسائلهم الخاصة إلى المستشفى الإقليمي بمدينة سطات
هذا ، يتابع الزوج ، و حتى إن افترضنا بأن حالة زوجتي كانت تستدعي نقلها إلى سطات فإن ذلك يعني أن الممرضة و الطبيب الرئيسي ارتكبا خطأ طبيا خطيرا في التشخيص بحيث كان عليهما توجيهها إلى سطات بعد المعاينة الأولى أو إن لم ينتبها لذلك في المرة الأولى ففي المرة الثانية أو الثالثة عندما كان الوقت نهارا لا أن ينتظرا من العاشرة صباحا و إلى غاية الحادية عشر ليلا لأخذ قرار التوجيه إلى مستشفى سطات . و الأدهى و الأمرّ ، يقول ، أنهما كانا على علم بتحركات سيارة الإسعاف التابعة للمستشفى و لم ينصحانا بالذهاب إلى سطات عندما كانت سيارة الإسعاف متوفرة و انتظرا إلى أن ذهبت السيارة في مهمة
و لم يكن هذا الخطأ الوحيد ، فدائما حسب أهل السيدة الحامل ، فإن الممرضة التي كانت في المناوبة قررت بعد استنكار الزوج و احتجاجه على معاملتها و لا مبالاتها ، قررت مرافقة الحامل إلى سطات تاركة سيدة كانت قد أنجبت قبل ساعات لوحدها رفقة مولودها و دون أي مراقبة في مستشفى خالي يوجد في الخلاء مع ما تعرفه الساعات الأولى بعد الوضع من تعقيدات من قبيل إمكانية تعرض الأم لنزيف قد يودي بحياتها أو تعرض الرضيع لحالة اختناق قد تقتله أو تتسبب له في عاهة مستديمة .. كما تصادف أن حضرت قبل انطلاق سيارة الإسعاف بقليل سيدة ثالثة حامل و على وشك الوضع فوضعتها هي الأخرى بسيارة إسعاف البلدية التي حصل عليها الأهل بعد اتصال برئيس المجلس البلدي شريطة أداء ثمن الوقود ، و انطلقت السيارة تحمل إلى جانب السيدتين الحاملتين أربعة أشخاص آخرين في رحلة وعرة عبر طريق ضيقة حتى مدينة سطات و هناك يتفاجأ الزوج بعد ساعات بوضع زوجته لمولودة أنثى بشكل طبيعي و دون لجوء لا إلى عملية قيصرية و لا إلا عناية خاصة و لا حتى إلى طبيب و إنما بمساعدة مولّدة عادية مما جعله يشك في تشخيص الطبيب و الممرضة و يتهمهما بتعمد التخلص من المرضى و التملص من المسؤوليات الملقاة على عاتقهما ، ولا أدل على ذلك ، يقول ، من كونهم رفضوا السيدة الثانية رغم أنها أم لأربعة أطفال و تعودت على الإنجاب بالكارة بشكل طبيعي
هذا نمودج من الأخطاء و الخروقات التي يتداولها سكان مدينة الكارة في جلساتهم و على صفحات التواصل الاجتماعي بشكل مستمر في غياب تام لأي تدخل من طرف الجهات المعنية ، فإلى متى سيظل الوضع على ما هو عليه بمستشفى الكارة ؟ سؤال لا ننتظر عليه جوابا بالنظر إلى الحالة المزرية التي تعرفها أكبر مستشفيات المملكة فما بالك بمستشفى مدينة تعاني من التهميش الممنهج منذ الاستقلال و إلى اليوم
يحدث ذلك في أوضح صوره عندما يرفض مستشفى استقبال مريض أو مصاب في حالة حرجة ، ودون أسباب مقنعة تبرر قيام المستشفى بهذا الفعل المنافي لسلوك مهنة الرحمة.. يحدث ذلك أيضاً حين يرفض طبيب استقبال حالة خطرة لانتهاء دوامه ، أو لسوء "مزاجه" أو عقابا لأهل المريض إن هم استنكروا أو طالبوا بحقوقهم كاملة أو أن يتعامل الطبيب مع مريضه بلا مبالاة ، فلا يتحرى الدقة في الفحص فيخرج تشخيصه خاطئاً ، و أحيانا بصورة قاتلة
"الشاوية بريس" رصدت بمدينة الكارة عدداً من الحالات لمواطنين عانوا الأمرين من سوء الرعاية الصحية التي تعرضوا لها بمستشفى المدينة في أوقات كانوا فيها بحاجة ماسة إلى المساعدة الطبية و إذا اكتفينا بذكر الحالات التي تركت صدى لدى السكان فإننا سنحتاج إلى عشرات المقالات لنحيط بالموضوع من كل جوانبه و لا أدلّ على ذلك من وفاة لاعب نهضة الكارة الناصري الشهري الذي توفي بسبب عدم توفر المشفى على الأكسجين بعد أن تعرض لاختناق بالغاز المنزلي و وصل إلى المستشفى حيا يرزق ، أو تلك الزوجة الشابة التي ماتت قبل أشهر بعد أن وضعت مولودتها و قيل آنذاك أن سبب الوفاة كان سكتة قلبية الشيء الذي ينكره زوج الضحية و بعض الشهود
و تبقى معاناة النساء الحوامل الأكثر ترددا على ألسنة سكان الكارة فالأطر الطبية و بموافقة الطبيب الرئيسي لمستشفى المدينة تفضل لأسباب ترفض الإفصاح عنها إرسال الحوامل اللواتي يشرفن على الوضع إلى المستشفى الإقليمي بمدينة سطات وغالبا بدعوى استعصاء الحالات المرسلة الشيء الذي يفنده إنجابهن لمواليدهن بعد الوصول إلى سطات بشكل طبيعي و عادي جدا
فقبل يومين مثلا و على الساعة العاشرة صباحا يحكي (ع-ب) ل"الشاوية بريس" أنه ذهب بمعية زوجته الحامل السيدة (ن-ب) و هي شابة لا تتجاوز العشرين سنة من العمر إلى المستشفى المحلي بالكارة و هي تعاني من آلام المخاض و بعد معاينتها من قبل إحدى الممرضات قيل لها أن موعد الوضع لا زال بعيدا و طلب منها العودة إلى بيتها ، و بعد سويعات أشتد عليها الوجع فعادت إلى المشفى و حدث ما حدث في المرة الأولى ، و هكذا عدة مرات إلى أن وصلت الساعة الحادية عشر ليلا أي بعد 13 ساعة من الجيئة و الذهاب الشيء الذي تسبب في ارتفاع ضغط الحامل بشكل أصبح يهدد حياتها أو حياة جنينها.. و عندما استنكر الزوج ما دعاه استهتارا بحياة زوجته و تلاعبا بأرواح الناس و طالب الممرضة بتحمل كامل مسؤولياتها في حالة تعرض زوجته أو جنينها لمكروه متوعدا إياها في تلك الحالة بمقاضاتها ، استشاطت غضبا و تركت الزوجة مرمية على الأرض بمدخل المستشفى تتلوى من الألم أمام أنظار الطبيب المسؤول عن المستشفى و الذي لم يكلف نفسه عناء الوقوف على تلك الحالة أو حتى توفير سيارة الإسعاف و اكتفى برفض استقبال السيدة الحامل طالبا من أهلها الذهاب بها بوسائلهم الخاصة إلى المستشفى الإقليمي بمدينة سطات
هذا ، يتابع الزوج ، و حتى إن افترضنا بأن حالة زوجتي كانت تستدعي نقلها إلى سطات فإن ذلك يعني أن الممرضة و الطبيب الرئيسي ارتكبا خطأ طبيا خطيرا في التشخيص بحيث كان عليهما توجيهها إلى سطات بعد المعاينة الأولى أو إن لم ينتبها لذلك في المرة الأولى ففي المرة الثانية أو الثالثة عندما كان الوقت نهارا لا أن ينتظرا من العاشرة صباحا و إلى غاية الحادية عشر ليلا لأخذ قرار التوجيه إلى مستشفى سطات . و الأدهى و الأمرّ ، يقول ، أنهما كانا على علم بتحركات سيارة الإسعاف التابعة للمستشفى و لم ينصحانا بالذهاب إلى سطات عندما كانت سيارة الإسعاف متوفرة و انتظرا إلى أن ذهبت السيارة في مهمة
و لم يكن هذا الخطأ الوحيد ، فدائما حسب أهل السيدة الحامل ، فإن الممرضة التي كانت في المناوبة قررت بعد استنكار الزوج و احتجاجه على معاملتها و لا مبالاتها ، قررت مرافقة الحامل إلى سطات تاركة سيدة كانت قد أنجبت قبل ساعات لوحدها رفقة مولودها و دون أي مراقبة في مستشفى خالي يوجد في الخلاء مع ما تعرفه الساعات الأولى بعد الوضع من تعقيدات من قبيل إمكانية تعرض الأم لنزيف قد يودي بحياتها أو تعرض الرضيع لحالة اختناق قد تقتله أو تتسبب له في عاهة مستديمة .. كما تصادف أن حضرت قبل انطلاق سيارة الإسعاف بقليل سيدة ثالثة حامل و على وشك الوضع فوضعتها هي الأخرى بسيارة إسعاف البلدية التي حصل عليها الأهل بعد اتصال برئيس المجلس البلدي شريطة أداء ثمن الوقود ، و انطلقت السيارة تحمل إلى جانب السيدتين الحاملتين أربعة أشخاص آخرين في رحلة وعرة عبر طريق ضيقة حتى مدينة سطات و هناك يتفاجأ الزوج بعد ساعات بوضع زوجته لمولودة أنثى بشكل طبيعي و دون لجوء لا إلى عملية قيصرية و لا إلا عناية خاصة و لا حتى إلى طبيب و إنما بمساعدة مولّدة عادية مما جعله يشك في تشخيص الطبيب و الممرضة و يتهمهما بتعمد التخلص من المرضى و التملص من المسؤوليات الملقاة على عاتقهما ، ولا أدل على ذلك ، يقول ، من كونهم رفضوا السيدة الثانية رغم أنها أم لأربعة أطفال و تعودت على الإنجاب بالكارة بشكل طبيعي
هذا نمودج من الأخطاء و الخروقات التي يتداولها سكان مدينة الكارة في جلساتهم و على صفحات التواصل الاجتماعي بشكل مستمر في غياب تام لأي تدخل من طرف الجهات المعنية ، فإلى متى سيظل الوضع على ما هو عليه بمستشفى الكارة ؟ سؤال لا ننتظر عليه جوابا بالنظر إلى الحالة المزرية التي تعرفها أكبر مستشفيات المملكة فما بالك بمستشفى مدينة تعاني من التهميش الممنهج منذ الاستقلال و إلى اليوم
السبت مارس 14, 2015 4:56 pm من طرف السبع بولبطاين
» سرقة كاميرات مراقبة من تانوية عثمان بن عفان
السبت مارس 14, 2015 4:46 pm من طرف السبع بولبطاين
» مقرقب يعتدي على باعة الخبز والدرك يتجاهل شكايتهم
الإثنين مارس 02, 2015 3:43 am من طرف السبع بولبطاين
» عضو بالمجلس الجماعي يحتل باشوية الكارة ليلا لتسجيل محسوبين عليه في دائرته
الإثنين فبراير 23, 2015 3:55 pm من طرف السبع بولبطاين
» فضيحة الإنعاش لي طاب و ما حلاش
الإثنين يناير 26, 2015 7:22 am من طرف حديدان لحرامي
» هذا إنذار لأشباه الأحرار
الإثنين يناير 26, 2015 5:21 am من طرف حديدان لحرامي
» مقتل شخصين في حادثة سير بطريق الكارة برشيد
الأحد يناير 25, 2015 5:00 pm من طرف زائر
» خلاف حول أحقية المرور يتحول الى عراك بين قائد ومواطن
السبت يناير 10, 2015 4:25 pm من طرف زائر
» إعتقال عضو من عصابة أولاد الصخيرية
الجمعة يناير 09, 2015 9:23 am من طرف شاهد عيان
» سرقة واغتصاب ذكر بالعنف
السبت ديسمبر 27, 2014 3:31 pm من طرف شاهد عيان
» الدرك يقوم بحملة تمشيطية وإلقاء القبض على العشرات
الخميس ديسمبر 18, 2014 4:08 pm من طرف شاهد عيان
» الثلاثي الخطار
السبت ديسمبر 06, 2014 2:15 am من طرف زائر
» اشتباك وتبادل السب بين رئيس بلدية الكارة وماتبقى من اعضاء مساندين له
السبت ديسمبر 06, 2014 2:04 am من طرف زائر
» درك الكارة يلقي القبض على تلاتة لصوص
الأربعاء ديسمبر 03, 2014 2:14 pm من طرف شاهد عيان
» القبض على صاحب مدرسة خاصة بتهمة هتك عرض قاصر
الأحد نوفمبر 30, 2014 5:48 pm من طرف ڭـــاروية
» مختل عقلي يهاجم امام مسجد دوار بلال
الخميس نوفمبر 27, 2014 2:35 pm من طرف شاهد عيان
» حفل فندق راديسون بلو القاهرة لعملائه
الثلاثاء نوفمبر 25, 2014 5:10 am من طرف زائر
» سرقة مقهي بالحي الاداري
الأربعاء نوفمبر 12, 2014 3:19 pm من طرف شاهد عيان
» سرقة مقهي بالحي الاداري
الأربعاء نوفمبر 12, 2014 2:35 pm من طرف شاهد عيان
» إقتحام عيادة طبية
الإثنين نوفمبر 10, 2014 5:03 pm من طرف شاهد عيان
» ورثة الفرجية يمنعون البلدية من استغال اشطيبة
الجمعة نوفمبر 07, 2014 2:17 pm من طرف شاهد عيان
» عصابة اولاد الصخيرية تختطف تاجر المخدرات والخمور (حفيظ)
الإثنين أكتوبر 27, 2014 3:25 pm من طرف شاهد عيان
» ذبحه من العنق وهرب
الإثنين أكتوبر 27, 2014 2:53 pm من طرف شاهد عيان
» قتيلين بطريق برشيد
الثلاثاء أكتوبر 21, 2014 2:16 pm من طرف شاهد عيان
» محاولة انتحار فتاتين بسبب نشر صور فضائحية
الأحد أكتوبر 19, 2014 4:50 am من طرف زائر
» سيارة تصدم امرأة وابنها
الأربعاء أكتوبر 15, 2014 6:07 pm من طرف شاهد عيان
» إنتحار تلميدة
الجمعة أكتوبر 10, 2014 2:14 pm من طرف زائر
» انتحار اربعيني
الخميس أكتوبر 09, 2014 4:07 am من طرف شاهد عيان
» الدرك يشن حملة ضد اوكار المخدرات والخمور
الثلاثاء أكتوبر 07, 2014 5:45 am من طرف زائر
» قتيل تحت عجلات شاحنة
الإثنين سبتمبر 29, 2014 6:48 am من طرف شاهد عيان
» فندق راديسون بلو هليوبوليس القاهرة توعد نزالائها الكرام بأن توفر لهم كل ما يحتجونه بداخل وبخارج الفندق خلال اقامتهم لضمان كسب ارضائهم بنسبة مئة بالمئة.
الأحد سبتمبر 28, 2014 2:35 am من طرف زائر
» سيول وفقدان قطعان من المواشي وخسائر مادية
الخميس سبتمبر 25, 2014 3:27 am من طرف شاهد عيان
» سيول وفقدان قطعان من المواشي وخسائر مادية
الخميس سبتمبر 25, 2014 3:25 am من طرف شاهد عيان