توصلت إدارة موقع "منتديات صوت الكارة" قبل أيام بشكاية تقدم بها مواطن من مدينة الكارة و طلب منا نشرها قدر المستطاع لعلها تصل إلى مسمع المسؤولين بعد أن تعذر عليه أخذ حقه بنفسه و نحن اليوم نقدمها إليكم دون زيادة أو نقصان اللهم إعادة صياغتها باللغة العربية الفصحى في حين سردت على مسامعنا بالدارجة المغربية و هي كما يلي :
قبل أيام و في إحدى الليالي أصيب إبني الصغير بحمى خطيرة لم يستطع معها صبرا و قضّ بسببها مضاجع كل أفراد أسرتي الصغيرة فلم نستطع للنوم سبيلا و كان علي بحكم أنني رب الأسرة و أنا أرى فلذة كبدي يتقطع أمامي دون حول مني و لا قوة أن أتصرف على وجه السرعة خوفا على حياة طفلي .. و هكذا قررت بعد استفحال حالة الولد أن أخرج في ذلك الوقت المتقدم من الليل إلى صيدلية الحراسة عساني أجد دواء أو مسكنا للآلام يمكن إبني من النوم في انتظار الصباح ريثما تتوفر لي إمكانية الذهاب به إلى المستشفى ، خرجت إذن مشغول البال لا ألوي على شيء و قلبي يكاد ينفطر و كان علي البحث عن مرادي في غياب لافتات أو إشارات واضحة تدل على الصيدلية التي فيها نوبة الحراسة الليلية ولولا سؤالي لبعض الحراس الليليين لما كنت عثرت عليها تلك الليلة إلا بعد جهد جهيد
و كانت المفاجأة أكبر من الخوف الذي كان يعتريني ساعتها ، فالصيدلية التي فرحت بمعرفة عنوانها كانت مغلقة و لم يكن فيها أي مداوم كما ينص على ذلك القانون فعلمت أن الصيدلي أو من ينوب عنه قد ذهب لينام ببيته غير آبه بالمعاناة التي قد يسببها غيابه فقد تزهق أرواح أو تتفاقم حالات صحية في حالة عدم التمكن من تناول بعض الأدوية في وقتها لكن السيد الصيدلاني لا يهمه الخطر المحدق بمن ابتلاه الله بنوبة أو أزمة صحية في تلك الليلة و لا غرابة فالمال يسقط في جيبه نهارا طوال أيام الأسبوع فلماذا يحرم نفسه من النوم من أجل مريضين أو ثلاثة لن يحصل منهما في ليلة إلا على ما قد يتمكن من الحصول عليه في خمس دقائق نهارا
عدت أدراجي إلى بيتي خاوي الوفاض و أنا مهموم مغموم و حالي أسوء منها عند خروجي و كنت في الطريق خجلانا من العودة بخفي حنين في حين كان طفلي ينتظر رجوعي بدواء ينقذه مما كان فيه من معاناة و أقول لكم أنه ليس هنالك إحساس أسوء من خيبة الأمل التي قد يراها أب في عين إبنه الذي يعتقد أن والده "سوبرمان" زمانه و أنه يمتلك العصى السحرية لكل شيء في حين أننا نحن معشر الآباء صرنا مغلوبين على أمرنا يتقاذفنا الهمّ و قصر ذات اليد و "الحكرة" في زمن صار فيه المال إلاها يعبده الشعب و المسؤولون على حد سواء
دخلت بيتي و حملت إبني بين ذراعي و خرجت خائفا من اعتراض سبيلي في ظل التسيب الأمني الذي تعيشه الكارة نهارا جهارا فبالأحرى ليلا ، خرجت قاصدا المستشفى البعيدة البعيدة البعيدة و لا وسيلة نقل لي ، مستشفى زرعوها في حقل خارج المدينة كما لو كانوا ينوون الانفراد بالمرضى في الخلاء ، مستشفى لا يصلها الراجلون إلا لماما ، مستشفى أدخلت البسمة لقلوب أرباب الطاكسيات الصغيرة و أصحاب "الكراول" و أدخلت الدراهم إلى جيوبهم ، مستشفى كل ما فيها زليج أزرق زرقة المأتي درهم ...
وصلت و إبني سالمين هائمين فوجدنا طبيبا مداوما و لا أعرف إن كنا أيقظناه من نومه فأغضبناه أم أنه كان غضبانا قبل مجيئنا بسبب مشاكل تهمه ، ما يهمنا أنه كشف بسرعة على إبني و خطّ لنا في عجل وصفة أدوية طلب منا الذهاب لصيدلية الحراسة لاقتناءها .. و لأنني ظننت ، ربما لغبائي المواطن ، بأن الأطباء في قلوبهم من الرحمة ما لا تتوفر عليه قلوب عامة الناس ، أخبرته بأنني لو كنت وجدت صيدلية الحراسة مفتوحة لما أزعجته و رجوته أن يسلمنا مسكنا للآلام أو دواء لخفض درجة حرارة إبني ريثما يحل الصباح و تفتح الصيدليات أفواهها (عفوا أبوابها) و يفتح أصحابها جيوبهم (عفوا قلوبهم) .. و ما كدت أطلب منه ذلك حتى انفجر في وجهي رافضا صابّا علي جامّ الغضب الذي لمسته فيه عند رؤيته كما لو كان ينتظر الشرارة التي ستمكنه من إطلاق النيران التي كانت تأكل قلبه لسبب لا أعلمه و يعلمه هو و الراسخون في المسؤولية .. و لأن الغضب معدي فإنني استشرت بدوري غضبا و أصررت على الحصول على دواء من الأدوية التي تضعها وزارة الصحة رهن إشارة مستشفيات المملكة لتوزيعها على ذوي الحالات الاجتماعية الحرجة أو لاستعمالها في الحالات الصحية المستعجلة ، و بقدر ما كنت أصر على الطلب بقدر ما كان يصر على الرفض بل إنه نادى على سائق سيارة الإسعاف بعدما هددته بتقديم شكوى لمسؤوليه وقال له بالحرف : "شهد و الله يلا عطيتو الدوا و يمشي عندمن بغى" .. فلم أجد فعلا عند من أذهب فجئتكم لبث شكواي على الأنترنت عساها تصل هي إلى من لن أستطيع الوصول إليهم
و عدت أدراجي حاملا إبني ، هذا الإبن الذي عاش في ليلة تراجيديا اجتماعية كان عنوانها الأبرز "الحكرة في بلاد الإبرة" حيث يعربط أصحاب الإبر على أرباب الأسر .. كيف يريدوننا إذن أن نعلم أبناءنا حب هذا الوطن و هم يرون آباءهم صباح مساء أشباه مواطنين و مجرد أرقام على بطائق وزارة الداخلية لا تتذكرهم الدولة إلا أيام الانتخابات للنفخ في نسب المشاركة و لا يرى فيهم المسؤولون المحليون إلا مجرد أصوات للظفر بمقاعد وضعها هذا الزمن الرديئ فوق قلوب "بوزبال" ، كيف يريدوننا أن نربي أطفالنا على خدمة هذه الأمة و بعض الأمة يأكل بعضها و بعضها الآخر "يعفط" على من هم دونه ؟ هل سينسى إبني ليلته "المنيّلة بستين نيلة" و التي قضاها بين حمى المرض و حمى غضب الطبيب الذي "مرمط" بوالده الأرض ؟ هل سيستوعب أن له كمواطن حقوق أم سيتعين عليه يوما تأدية الواجبات من ضرائب و اقتطاعات و مشاركة سياسية و دفاع عن حمى وطن مصاب هو الآخر بالحمى دون انتظار مقابل على ذلك ؟
و قضينا ، أنا و زوجتي ، ما تبقى من الليل نضمد جبين إبني و جسده الساخن ب "الشراويط" المبلولة و نهون عليه مصاب "السخانة" هذه "السخانة" التي قد تستيقظ في قلبه و في قلوب جيله يوما ما فتحرق الزرع و النسل و تأتي على الأخضر و اليابس بل و حتى على الأزرق لون ال 200 درهم التي تفتح اليوم أبواب المجالس و الإدارات و المستشفيات في أجمل بلد في العالم
قبل أيام و في إحدى الليالي أصيب إبني الصغير بحمى خطيرة لم يستطع معها صبرا و قضّ بسببها مضاجع كل أفراد أسرتي الصغيرة فلم نستطع للنوم سبيلا و كان علي بحكم أنني رب الأسرة و أنا أرى فلذة كبدي يتقطع أمامي دون حول مني و لا قوة أن أتصرف على وجه السرعة خوفا على حياة طفلي .. و هكذا قررت بعد استفحال حالة الولد أن أخرج في ذلك الوقت المتقدم من الليل إلى صيدلية الحراسة عساني أجد دواء أو مسكنا للآلام يمكن إبني من النوم في انتظار الصباح ريثما تتوفر لي إمكانية الذهاب به إلى المستشفى ، خرجت إذن مشغول البال لا ألوي على شيء و قلبي يكاد ينفطر و كان علي البحث عن مرادي في غياب لافتات أو إشارات واضحة تدل على الصيدلية التي فيها نوبة الحراسة الليلية ولولا سؤالي لبعض الحراس الليليين لما كنت عثرت عليها تلك الليلة إلا بعد جهد جهيد
و كانت المفاجأة أكبر من الخوف الذي كان يعتريني ساعتها ، فالصيدلية التي فرحت بمعرفة عنوانها كانت مغلقة و لم يكن فيها أي مداوم كما ينص على ذلك القانون فعلمت أن الصيدلي أو من ينوب عنه قد ذهب لينام ببيته غير آبه بالمعاناة التي قد يسببها غيابه فقد تزهق أرواح أو تتفاقم حالات صحية في حالة عدم التمكن من تناول بعض الأدوية في وقتها لكن السيد الصيدلاني لا يهمه الخطر المحدق بمن ابتلاه الله بنوبة أو أزمة صحية في تلك الليلة و لا غرابة فالمال يسقط في جيبه نهارا طوال أيام الأسبوع فلماذا يحرم نفسه من النوم من أجل مريضين أو ثلاثة لن يحصل منهما في ليلة إلا على ما قد يتمكن من الحصول عليه في خمس دقائق نهارا
عدت أدراجي إلى بيتي خاوي الوفاض و أنا مهموم مغموم و حالي أسوء منها عند خروجي و كنت في الطريق خجلانا من العودة بخفي حنين في حين كان طفلي ينتظر رجوعي بدواء ينقذه مما كان فيه من معاناة و أقول لكم أنه ليس هنالك إحساس أسوء من خيبة الأمل التي قد يراها أب في عين إبنه الذي يعتقد أن والده "سوبرمان" زمانه و أنه يمتلك العصى السحرية لكل شيء في حين أننا نحن معشر الآباء صرنا مغلوبين على أمرنا يتقاذفنا الهمّ و قصر ذات اليد و "الحكرة" في زمن صار فيه المال إلاها يعبده الشعب و المسؤولون على حد سواء
دخلت بيتي و حملت إبني بين ذراعي و خرجت خائفا من اعتراض سبيلي في ظل التسيب الأمني الذي تعيشه الكارة نهارا جهارا فبالأحرى ليلا ، خرجت قاصدا المستشفى البعيدة البعيدة البعيدة و لا وسيلة نقل لي ، مستشفى زرعوها في حقل خارج المدينة كما لو كانوا ينوون الانفراد بالمرضى في الخلاء ، مستشفى لا يصلها الراجلون إلا لماما ، مستشفى أدخلت البسمة لقلوب أرباب الطاكسيات الصغيرة و أصحاب "الكراول" و أدخلت الدراهم إلى جيوبهم ، مستشفى كل ما فيها زليج أزرق زرقة المأتي درهم ...
وصلت و إبني سالمين هائمين فوجدنا طبيبا مداوما و لا أعرف إن كنا أيقظناه من نومه فأغضبناه أم أنه كان غضبانا قبل مجيئنا بسبب مشاكل تهمه ، ما يهمنا أنه كشف بسرعة على إبني و خطّ لنا في عجل وصفة أدوية طلب منا الذهاب لصيدلية الحراسة لاقتناءها .. و لأنني ظننت ، ربما لغبائي المواطن ، بأن الأطباء في قلوبهم من الرحمة ما لا تتوفر عليه قلوب عامة الناس ، أخبرته بأنني لو كنت وجدت صيدلية الحراسة مفتوحة لما أزعجته و رجوته أن يسلمنا مسكنا للآلام أو دواء لخفض درجة حرارة إبني ريثما يحل الصباح و تفتح الصيدليات أفواهها (عفوا أبوابها) و يفتح أصحابها جيوبهم (عفوا قلوبهم) .. و ما كدت أطلب منه ذلك حتى انفجر في وجهي رافضا صابّا علي جامّ الغضب الذي لمسته فيه عند رؤيته كما لو كان ينتظر الشرارة التي ستمكنه من إطلاق النيران التي كانت تأكل قلبه لسبب لا أعلمه و يعلمه هو و الراسخون في المسؤولية .. و لأن الغضب معدي فإنني استشرت بدوري غضبا و أصررت على الحصول على دواء من الأدوية التي تضعها وزارة الصحة رهن إشارة مستشفيات المملكة لتوزيعها على ذوي الحالات الاجتماعية الحرجة أو لاستعمالها في الحالات الصحية المستعجلة ، و بقدر ما كنت أصر على الطلب بقدر ما كان يصر على الرفض بل إنه نادى على سائق سيارة الإسعاف بعدما هددته بتقديم شكوى لمسؤوليه وقال له بالحرف : "شهد و الله يلا عطيتو الدوا و يمشي عندمن بغى" .. فلم أجد فعلا عند من أذهب فجئتكم لبث شكواي على الأنترنت عساها تصل هي إلى من لن أستطيع الوصول إليهم
و عدت أدراجي حاملا إبني ، هذا الإبن الذي عاش في ليلة تراجيديا اجتماعية كان عنوانها الأبرز "الحكرة في بلاد الإبرة" حيث يعربط أصحاب الإبر على أرباب الأسر .. كيف يريدوننا إذن أن نعلم أبناءنا حب هذا الوطن و هم يرون آباءهم صباح مساء أشباه مواطنين و مجرد أرقام على بطائق وزارة الداخلية لا تتذكرهم الدولة إلا أيام الانتخابات للنفخ في نسب المشاركة و لا يرى فيهم المسؤولون المحليون إلا مجرد أصوات للظفر بمقاعد وضعها هذا الزمن الرديئ فوق قلوب "بوزبال" ، كيف يريدوننا أن نربي أطفالنا على خدمة هذه الأمة و بعض الأمة يأكل بعضها و بعضها الآخر "يعفط" على من هم دونه ؟ هل سينسى إبني ليلته "المنيّلة بستين نيلة" و التي قضاها بين حمى المرض و حمى غضب الطبيب الذي "مرمط" بوالده الأرض ؟ هل سيستوعب أن له كمواطن حقوق أم سيتعين عليه يوما تأدية الواجبات من ضرائب و اقتطاعات و مشاركة سياسية و دفاع عن حمى وطن مصاب هو الآخر بالحمى دون انتظار مقابل على ذلك ؟
و قضينا ، أنا و زوجتي ، ما تبقى من الليل نضمد جبين إبني و جسده الساخن ب "الشراويط" المبلولة و نهون عليه مصاب "السخانة" هذه "السخانة" التي قد تستيقظ في قلبه و في قلوب جيله يوما ما فتحرق الزرع و النسل و تأتي على الأخضر و اليابس بل و حتى على الأزرق لون ال 200 درهم التي تفتح اليوم أبواب المجالس و الإدارات و المستشفيات في أجمل بلد في العالم
السبت مارس 14, 2015 4:56 pm من طرف السبع بولبطاين
» سرقة كاميرات مراقبة من تانوية عثمان بن عفان
السبت مارس 14, 2015 4:46 pm من طرف السبع بولبطاين
» مقرقب يعتدي على باعة الخبز والدرك يتجاهل شكايتهم
الإثنين مارس 02, 2015 3:43 am من طرف السبع بولبطاين
» عضو بالمجلس الجماعي يحتل باشوية الكارة ليلا لتسجيل محسوبين عليه في دائرته
الإثنين فبراير 23, 2015 3:55 pm من طرف السبع بولبطاين
» فضيحة الإنعاش لي طاب و ما حلاش
الإثنين يناير 26, 2015 7:22 am من طرف حديدان لحرامي
» هذا إنذار لأشباه الأحرار
الإثنين يناير 26, 2015 5:21 am من طرف حديدان لحرامي
» مقتل شخصين في حادثة سير بطريق الكارة برشيد
الأحد يناير 25, 2015 5:00 pm من طرف زائر
» خلاف حول أحقية المرور يتحول الى عراك بين قائد ومواطن
السبت يناير 10, 2015 4:25 pm من طرف زائر
» إعتقال عضو من عصابة أولاد الصخيرية
الجمعة يناير 09, 2015 9:23 am من طرف شاهد عيان
» سرقة واغتصاب ذكر بالعنف
السبت ديسمبر 27, 2014 3:31 pm من طرف شاهد عيان
» الدرك يقوم بحملة تمشيطية وإلقاء القبض على العشرات
الخميس ديسمبر 18, 2014 4:08 pm من طرف شاهد عيان
» الثلاثي الخطار
السبت ديسمبر 06, 2014 2:15 am من طرف زائر
» اشتباك وتبادل السب بين رئيس بلدية الكارة وماتبقى من اعضاء مساندين له
السبت ديسمبر 06, 2014 2:04 am من طرف زائر
» درك الكارة يلقي القبض على تلاتة لصوص
الأربعاء ديسمبر 03, 2014 2:14 pm من طرف شاهد عيان
» القبض على صاحب مدرسة خاصة بتهمة هتك عرض قاصر
الأحد نوفمبر 30, 2014 5:48 pm من طرف ڭـــاروية
» مختل عقلي يهاجم امام مسجد دوار بلال
الخميس نوفمبر 27, 2014 2:35 pm من طرف شاهد عيان
» حفل فندق راديسون بلو القاهرة لعملائه
الثلاثاء نوفمبر 25, 2014 5:10 am من طرف زائر
» سرقة مقهي بالحي الاداري
الأربعاء نوفمبر 12, 2014 3:19 pm من طرف شاهد عيان
» سرقة مقهي بالحي الاداري
الأربعاء نوفمبر 12, 2014 2:35 pm من طرف شاهد عيان
» إقتحام عيادة طبية
الإثنين نوفمبر 10, 2014 5:03 pm من طرف شاهد عيان
» ورثة الفرجية يمنعون البلدية من استغال اشطيبة
الجمعة نوفمبر 07, 2014 2:17 pm من طرف شاهد عيان
» عصابة اولاد الصخيرية تختطف تاجر المخدرات والخمور (حفيظ)
الإثنين أكتوبر 27, 2014 3:25 pm من طرف شاهد عيان
» ذبحه من العنق وهرب
الإثنين أكتوبر 27, 2014 2:53 pm من طرف شاهد عيان
» قتيلين بطريق برشيد
الثلاثاء أكتوبر 21, 2014 2:16 pm من طرف شاهد عيان
» محاولة انتحار فتاتين بسبب نشر صور فضائحية
الأحد أكتوبر 19, 2014 4:50 am من طرف زائر
» سيارة تصدم امرأة وابنها
الأربعاء أكتوبر 15, 2014 6:07 pm من طرف شاهد عيان
» إنتحار تلميدة
الجمعة أكتوبر 10, 2014 2:14 pm من طرف زائر
» انتحار اربعيني
الخميس أكتوبر 09, 2014 4:07 am من طرف شاهد عيان
» الدرك يشن حملة ضد اوكار المخدرات والخمور
الثلاثاء أكتوبر 07, 2014 5:45 am من طرف زائر
» قتيل تحت عجلات شاحنة
الإثنين سبتمبر 29, 2014 6:48 am من طرف شاهد عيان
» فندق راديسون بلو هليوبوليس القاهرة توعد نزالائها الكرام بأن توفر لهم كل ما يحتجونه بداخل وبخارج الفندق خلال اقامتهم لضمان كسب ارضائهم بنسبة مئة بالمئة.
الأحد سبتمبر 28, 2014 2:35 am من طرف زائر
» سيول وفقدان قطعان من المواشي وخسائر مادية
الخميس سبتمبر 25, 2014 3:27 am من طرف شاهد عيان
» سيول وفقدان قطعان من المواشي وخسائر مادية
الخميس سبتمبر 25, 2014 3:25 am من طرف شاهد عيان