لخطورة بطل هذا الموضوع و لتورطه في أغلب الخروقات التي عرفها التسيير المحلي بمدينة الكارة و لأنه لم يتعض رغم تقدمه في السن و ظهور بارقة الإصلاح في مغرب اليوم و كذلك لعدم تخليه عن أسلوبه المتعفن في التدخل في شؤون التسيير و التدبير و لعدم استفادته من غيره و تماديه في الاستهتار بحقوق المواطنات و المواطنين ثم لكونه استخف بما كتبناه عنه في الجزء الأول لهذا الموضوع وأخيرا لأنه قال بالحرف ردا عن مقالنا الأول بأنه من حقه أن (يقصر) هو و زملاؤه و أنه لا أحد يؤدي عنه ثمن تلك (القصاير) ، فإننا أعطيناه حقه أيضا من النقد بإضافة هذا الجزء الذي يكمل سابقه و نرجو من القراء أن يعودوا إلى الجزء الأول لتكتمل في أذهانهم صورة هذا الذي يتحدانا .
صاحبنا هذا و بعد أن أفلس تقريبا بعد أن بذر الإرث الذي تركه له المرحوم والده و بعد أن أصيب بشبه إفلاس و بعد أن سحب الرئيس البساط من تحت قدميه لأن ثعبانين لا يجتمعان في غار واحد و لا يقبلان طويلا اقتسام فرائسهما و مصيرهما أن يتفرقا ليبحث كل عن فرائسه و ضحاياه ، لذلك فإنه أصبح يتعاطى لللسمسرة لكن سمسرة من نوع خاص ، فلقد استغل منصبه القديم كرئيس للمجلس البلدي و المعارف التي كسبها بفضله و استغل قربه من أصحاب القرار و عضويته في عدة مجالس بلدية منها الحالي واستغل علمه بالمساطر الإدارية والذي اكتسبه من عمله المطرود منه كرجل أمن ، استغل كل ذلك لكي ينصب نفسه وسيطا بين المتضررين و الدرك الملكي فيتدخل لهذا و تلك و يفك تعقيدات بعض الملفات الجنحية فتمر الرشاوي بين يديه و يأخذ بدون شك نصيبه منها، كما يتوسط لبعض المواطنين من ذوي الملفات العالقة لدى السلطات المحلية و المجالس المنتخبة.كما أن لسمسرته هذه شق ثاني فلقد أصبح يدعم من أراد الترشح للبرلمان مستغلا ثقة كثير من ناس البلوك به و انجرارهم وراءه فيتكلف بشراء ذمم الفقراء و المعوزين مستغلا جهلهم و فاقتهم و ظروفهم المعيشية الصعبة و بالطبع فإنه لا ينسى أن يأخذ نصيبه من أموال شراء الدوائر الانتخابية و الأصوات وكما فعل ذلك مع الرشادي فها هو اليوم قد مال إلى جهة عبد الواحد علالي فأعلن دعمه له و ليس لله في الله بل طبعا بالمقابل (50000 درهم كدفعة أولى أي 5 مليون سنتيم) ثم ما سيحصده أثناء الحملة الانتخابية ، و الله يعلم من سيدعم غدا.
إن هذا الشخص أصبح كالمنشار فلا تفلت من بين يديه صفقة إلا و يأخذ منها حقه كاملا و بالأمس القريب قبل أن يتخلى عن الرئيس الحالي عمر فقيهي و الذي كان بمثابة المستشار الأول له و كان يلازمه كظله و يدافع عنه باستماتة و يستره و يعلمه حيل التلاعب بالقوانين و يجر خيوط تسيير الكارة من وراء الكواليس مستغلا خبرته و تجربته القديمة ، فإنه اليوم قد تخلى عنه بمجرد أن بدأت رائحة الرئيس في الفوحان منتظرا أن تكتمل صور الجهة الرابحة الجديدة لينضم إليها.
هذا الذي تراه في الأعياد الدينية لابسا جلبابا أبيضا و متأبطا سجادة صلاة و في بقية العام تراه سكرانا . فكما تراه في المناسبات الدينية في الصفوف الأمامية في المساجد أو المصلى فإنك تجده أيضا في الصفوف الأولى (للمقصرين) ، ليس المقصرين في حق الشعب و المدينة فقط بل (المقصرين) نسبة إلى كلمة (القصارة) أي (النشاط) بالمفهوم العامي للكلمة دون خحل ولا حياء (و يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين).
هذا الحربائي المتلون الذي لبس أثواب العديد من الأحزاب و الذي احترف الترحال السياسي أصبح من واجب كل مواطن في الكارة أن يحاربه و أن يجاهد لتنحيته من المجالس القادمة لأنه كما قلنا في الجزء الأول من هذا الموضوع فعلا سوسة و سوسة لا ينفع معها الدواء بل لا ينفع معها إلا الاجتثات و الاستئصال ، هذا إذا أردنا أن ننقص من عدد الفيروسات التي تضعف بدن مدينتنا أما إذا كنا نرضى بأن يتسيد علينا المنافقون و الزناديق و الشياب المراهقون و أهل الفساد و الجهال و الطغاة المتجبرون و اللصوص فسيكون السيد محمد صلحان أفضلهم و أتقنهم للعبة.
فيا أبناء البلوك الأحرار حيث الدائرة الانتخابية ليس للسيد صلحان لأنه لا يستحق هذه التسمية بل السيد طلحان لأنه فاسد و طالح ، هذه الدائرة التي تمكنه من النجاح دائما و يا بنات البلوك الشريفات عليكم بهذا الفاسد المفسد فلا تعطونه أصواتكم و لا تتركوه يشتري ضمائركم ، هل يرضيكم أن يمثلكم فاسد مثله و هو الذي اطمئن من ناحيتكم اطمئنان المتمكن ووضعكم في جيبه و صار يعتبركم ماشية في ضيعة ورثها عن أبيه إسمها البلوك.
صاحبنا هذا و بعد أن أفلس تقريبا بعد أن بذر الإرث الذي تركه له المرحوم والده و بعد أن أصيب بشبه إفلاس و بعد أن سحب الرئيس البساط من تحت قدميه لأن ثعبانين لا يجتمعان في غار واحد و لا يقبلان طويلا اقتسام فرائسهما و مصيرهما أن يتفرقا ليبحث كل عن فرائسه و ضحاياه ، لذلك فإنه أصبح يتعاطى لللسمسرة لكن سمسرة من نوع خاص ، فلقد استغل منصبه القديم كرئيس للمجلس البلدي و المعارف التي كسبها بفضله و استغل قربه من أصحاب القرار و عضويته في عدة مجالس بلدية منها الحالي واستغل علمه بالمساطر الإدارية والذي اكتسبه من عمله المطرود منه كرجل أمن ، استغل كل ذلك لكي ينصب نفسه وسيطا بين المتضررين و الدرك الملكي فيتدخل لهذا و تلك و يفك تعقيدات بعض الملفات الجنحية فتمر الرشاوي بين يديه و يأخذ بدون شك نصيبه منها، كما يتوسط لبعض المواطنين من ذوي الملفات العالقة لدى السلطات المحلية و المجالس المنتخبة.كما أن لسمسرته هذه شق ثاني فلقد أصبح يدعم من أراد الترشح للبرلمان مستغلا ثقة كثير من ناس البلوك به و انجرارهم وراءه فيتكلف بشراء ذمم الفقراء و المعوزين مستغلا جهلهم و فاقتهم و ظروفهم المعيشية الصعبة و بالطبع فإنه لا ينسى أن يأخذ نصيبه من أموال شراء الدوائر الانتخابية و الأصوات وكما فعل ذلك مع الرشادي فها هو اليوم قد مال إلى جهة عبد الواحد علالي فأعلن دعمه له و ليس لله في الله بل طبعا بالمقابل (50000 درهم كدفعة أولى أي 5 مليون سنتيم) ثم ما سيحصده أثناء الحملة الانتخابية ، و الله يعلم من سيدعم غدا.
إن هذا الشخص أصبح كالمنشار فلا تفلت من بين يديه صفقة إلا و يأخذ منها حقه كاملا و بالأمس القريب قبل أن يتخلى عن الرئيس الحالي عمر فقيهي و الذي كان بمثابة المستشار الأول له و كان يلازمه كظله و يدافع عنه باستماتة و يستره و يعلمه حيل التلاعب بالقوانين و يجر خيوط تسيير الكارة من وراء الكواليس مستغلا خبرته و تجربته القديمة ، فإنه اليوم قد تخلى عنه بمجرد أن بدأت رائحة الرئيس في الفوحان منتظرا أن تكتمل صور الجهة الرابحة الجديدة لينضم إليها.
هذا الذي تراه في الأعياد الدينية لابسا جلبابا أبيضا و متأبطا سجادة صلاة و في بقية العام تراه سكرانا . فكما تراه في المناسبات الدينية في الصفوف الأمامية في المساجد أو المصلى فإنك تجده أيضا في الصفوف الأولى (للمقصرين) ، ليس المقصرين في حق الشعب و المدينة فقط بل (المقصرين) نسبة إلى كلمة (القصارة) أي (النشاط) بالمفهوم العامي للكلمة دون خحل ولا حياء (و يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين).
هذا الحربائي المتلون الذي لبس أثواب العديد من الأحزاب و الذي احترف الترحال السياسي أصبح من واجب كل مواطن في الكارة أن يحاربه و أن يجاهد لتنحيته من المجالس القادمة لأنه كما قلنا في الجزء الأول من هذا الموضوع فعلا سوسة و سوسة لا ينفع معها الدواء بل لا ينفع معها إلا الاجتثات و الاستئصال ، هذا إذا أردنا أن ننقص من عدد الفيروسات التي تضعف بدن مدينتنا أما إذا كنا نرضى بأن يتسيد علينا المنافقون و الزناديق و الشياب المراهقون و أهل الفساد و الجهال و الطغاة المتجبرون و اللصوص فسيكون السيد محمد صلحان أفضلهم و أتقنهم للعبة.
فيا أبناء البلوك الأحرار حيث الدائرة الانتخابية ليس للسيد صلحان لأنه لا يستحق هذه التسمية بل السيد طلحان لأنه فاسد و طالح ، هذه الدائرة التي تمكنه من النجاح دائما و يا بنات البلوك الشريفات عليكم بهذا الفاسد المفسد فلا تعطونه أصواتكم و لا تتركوه يشتري ضمائركم ، هل يرضيكم أن يمثلكم فاسد مثله و هو الذي اطمئن من ناحيتكم اطمئنان المتمكن ووضعكم في جيبه و صار يعتبركم ماشية في ضيعة ورثها عن أبيه إسمها البلوك.
السبت مارس 14, 2015 4:56 pm من طرف السبع بولبطاين
» سرقة كاميرات مراقبة من تانوية عثمان بن عفان
السبت مارس 14, 2015 4:46 pm من طرف السبع بولبطاين
» مقرقب يعتدي على باعة الخبز والدرك يتجاهل شكايتهم
الإثنين مارس 02, 2015 3:43 am من طرف السبع بولبطاين
» عضو بالمجلس الجماعي يحتل باشوية الكارة ليلا لتسجيل محسوبين عليه في دائرته
الإثنين فبراير 23, 2015 3:55 pm من طرف السبع بولبطاين
» فضيحة الإنعاش لي طاب و ما حلاش
الإثنين يناير 26, 2015 7:22 am من طرف حديدان لحرامي
» هذا إنذار لأشباه الأحرار
الإثنين يناير 26, 2015 5:21 am من طرف حديدان لحرامي
» مقتل شخصين في حادثة سير بطريق الكارة برشيد
الأحد يناير 25, 2015 5:00 pm من طرف زائر
» خلاف حول أحقية المرور يتحول الى عراك بين قائد ومواطن
السبت يناير 10, 2015 4:25 pm من طرف زائر
» إعتقال عضو من عصابة أولاد الصخيرية
الجمعة يناير 09, 2015 9:23 am من طرف شاهد عيان
» سرقة واغتصاب ذكر بالعنف
السبت ديسمبر 27, 2014 3:31 pm من طرف شاهد عيان
» الدرك يقوم بحملة تمشيطية وإلقاء القبض على العشرات
الخميس ديسمبر 18, 2014 4:08 pm من طرف شاهد عيان
» الثلاثي الخطار
السبت ديسمبر 06, 2014 2:15 am من طرف زائر
» اشتباك وتبادل السب بين رئيس بلدية الكارة وماتبقى من اعضاء مساندين له
السبت ديسمبر 06, 2014 2:04 am من طرف زائر
» درك الكارة يلقي القبض على تلاتة لصوص
الأربعاء ديسمبر 03, 2014 2:14 pm من طرف شاهد عيان
» القبض على صاحب مدرسة خاصة بتهمة هتك عرض قاصر
الأحد نوفمبر 30, 2014 5:48 pm من طرف ڭـــاروية
» مختل عقلي يهاجم امام مسجد دوار بلال
الخميس نوفمبر 27, 2014 2:35 pm من طرف شاهد عيان
» حفل فندق راديسون بلو القاهرة لعملائه
الثلاثاء نوفمبر 25, 2014 5:10 am من طرف زائر
» سرقة مقهي بالحي الاداري
الأربعاء نوفمبر 12, 2014 3:19 pm من طرف شاهد عيان
» سرقة مقهي بالحي الاداري
الأربعاء نوفمبر 12, 2014 2:35 pm من طرف شاهد عيان
» إقتحام عيادة طبية
الإثنين نوفمبر 10, 2014 5:03 pm من طرف شاهد عيان
» ورثة الفرجية يمنعون البلدية من استغال اشطيبة
الجمعة نوفمبر 07, 2014 2:17 pm من طرف شاهد عيان
» عصابة اولاد الصخيرية تختطف تاجر المخدرات والخمور (حفيظ)
الإثنين أكتوبر 27, 2014 3:25 pm من طرف شاهد عيان
» ذبحه من العنق وهرب
الإثنين أكتوبر 27, 2014 2:53 pm من طرف شاهد عيان
» قتيلين بطريق برشيد
الثلاثاء أكتوبر 21, 2014 2:16 pm من طرف شاهد عيان
» محاولة انتحار فتاتين بسبب نشر صور فضائحية
الأحد أكتوبر 19, 2014 4:50 am من طرف زائر
» سيارة تصدم امرأة وابنها
الأربعاء أكتوبر 15, 2014 6:07 pm من طرف شاهد عيان
» إنتحار تلميدة
الجمعة أكتوبر 10, 2014 2:14 pm من طرف زائر
» انتحار اربعيني
الخميس أكتوبر 09, 2014 4:07 am من طرف شاهد عيان
» الدرك يشن حملة ضد اوكار المخدرات والخمور
الثلاثاء أكتوبر 07, 2014 5:45 am من طرف زائر
» قتيل تحت عجلات شاحنة
الإثنين سبتمبر 29, 2014 6:48 am من طرف شاهد عيان
» فندق راديسون بلو هليوبوليس القاهرة توعد نزالائها الكرام بأن توفر لهم كل ما يحتجونه بداخل وبخارج الفندق خلال اقامتهم لضمان كسب ارضائهم بنسبة مئة بالمئة.
الأحد سبتمبر 28, 2014 2:35 am من طرف زائر
» سيول وفقدان قطعان من المواشي وخسائر مادية
الخميس سبتمبر 25, 2014 3:27 am من طرف شاهد عيان
» سيول وفقدان قطعان من المواشي وخسائر مادية
الخميس سبتمبر 25, 2014 3:25 am من طرف شاهد عيان