ابتلينا في مدينة الكارة بمسؤولين أقل ما يمكن أن نقول فيهم أن قلوبهم تفتقد إلى الرحمة ، هذا إن رأينا فيهم بشرا لأنهم في واقع الحال و لمن وقع بين أيديهم شياطين أو لنقل وحوش في صورة بشر
الدكتور شهيد المثير للجدل في مدينة الكارة و صاحب السوابق التي يندى لها الجبين من هؤلاء المسؤولين الذين يعيثون في مستشفى الكارة طغيانا و استهتارا ، هذا الإطار الطبي الذي لا يصلح إطارا حتى لعجلة "كرويلة" يجرها حمار يعامل سكان الكارة باحتقار غريب و يفرغ فيهم عقده الشخصية في غياب تام للضمير الإنساني فبالأحرى المهني
في هذه الأثناء و نحن نخطّ هذه السطور تتوجه سيارة الإسعاف التابعة للبلدية إلى مستشفى الحسن الثاني بسطات بعد أن عاشت زوجة شابة لم تبلغ العشرين سنة بعد دراما لا نراها حتى في الأفلام الأكثر سوداوية ، هذه الدراما كان مسرحها و لا غرابة المستشفى المحلي بمدينة الكارة و كان بطلها الدكتور شهيد في دور الشرير و السيدة (ن-ب) في دور الضحية .. فمنذ الساعة العاشرة صباحا من اليوم الأحد و هذه المسكينة تتردد على مستشفى الكارة و هي تعاني من آلام المخاض و كل مرة كانوا يأمرونها بالعودة إلى بيتها فيشتد عليها الألم سيما و أنها الولادة الأولى لها فيعيدها أهلها إلى المستشفى الذي من المفروض أن يستقبلها فيه أطره و يخففوا من آلامها و يعتنوا بها بل أن يضعوها تحت المراقبة المستمرة لا أن ينصحوها مرة ثانية و ثالثة بالعودة إلى البيت ... و هكذا كانت هذه الزوجة طوال النهار تذهب و تجيء و هي لا تقوى على الحركة فما بالك بالسير من المستشفى إلى غاية مقر القرض الفلاحي سابقا للعثور على سيارة أجرة تعيدها إلى بيتها ... فيزداد عليها الألم بالبيت فلا يجد أهلها بدا و هم يرونها تتلوى من الألم من إعادتها إلى المستشفى ثانية و ثالثة و إلى ما لا نهاية و في كل مرة يرفضون استقبالها .. و ظلت الحال على هذا المنوال كما قلنا من العاشرة صباحا إلى الحادية عشر ليلا أي طوال ثلاثة عشر ساعة كاملة من المعاناة و كان طبيعيا أن يرتفع ضغط المسكينة مما حدى بالطبيب الدكتور شهيد إلى التملص من مسؤولياته كاملة فبعد أن أسدل الليل ستائره و آوى الناس لبيوتهم و انعدمت وسائل النقل قرر صاحب البدلة البيضاء ، ملاك الرحمة كما يحلو للغرب تسمية أمثاله بل أسياده من أطباء الروم ، قرر إغلاق باب المستشفى في وجه المسكينة بالمرة و تركها ملقية على الأرض تتوجع نعم على البلاط في القرن الواحد و العشرين و في أجمل بلد في العالم و كل ما استطاع فعله لها هو أن نصح أهلها بالذهاب بها إلى مدينة سطات و عندما طلبوا منه سيارة الإسعاف أخبرهم بأنها غير موجودة فترجوه أن ينظر إلى حالها و أن يرحمها و يحاول الاعتناء بها لأنها قد تموت في الطريق إن هم وفّقوا في العثور على وسيلة نقل يكون صاحبها مجنونا إلى درجة حمل سيدة منهارة تماما و تحمل مسؤولية كبيرة كهذه ، إلا أن الدكتور ذو السماعات البرّاقة صاحب الشواهد العليا صاح في وجههم : "واش باغين توريوني خدمتي"
خدمتك يا دكتور هي أن ترحم الناس و تعالجهم و تواسيهم و تصبّر أهلهم ، خدمتك هي أن تستحق كل درهم من أجرك السمين الذي تتقاضاه من مال الشعب نفس الشعب الذي تحتقر أفراده ، خدمتك هي أن تقضي كل ساعة بل كل دقيقة في خدمة الناس ، خدمتك هي أن تتقي الله في أرواح العباد ، خدمتك هي أن تسير وفق قسم أبوقراط الذي أقسمت أن تحترمه ، ألم يعلموك كيف يجب أن يكون الطبيب أم أنك تعلمت فقط كيف تستعمل بطاقتك لسحب أموال تحصل عليها دون وجه حق من وظيفة يحلم بها مئات الآلاف من العاطلين و تبخسها أنت حقها ... إن كنت غير راض فلتترك مكانك لمن يستحقه و يرضاه ، و إن كنت تعاني عقدا ما فلتعالج نفسك ، و إن كنت تحلم بالأفضل فلتعمل للحصول عليه لا أن تحمّل مرضاك فشلك و خيبة أملك فتنتقم منهم و تصب عليهم جامّ حقدك و غضبك .. أنت المريض لا مرضاك فلتكن رجلا و لتقدم استقالتك و إلا فلتعمل رغم أنف أبيك فنحن من يقدم لك أجرك و من مالنا تعيش و تتمتع
لا أعرف من أين يأتون بهكذا مسؤولين و لا كيف يسلمون هكذا وحوش مصائر الناس و أٍرواحهم ؟؟ لك الله يا كارة ، يعيث فيك الطغاة ظلما و جبروتا و يرتكب فيك المسؤولون جرائم و خروقات يطرد في الغرب من يقترف عشرها ... أين هو مغرب الإنجازات الذي يتحفون به أسماعنا صباح مساء في تلفزات الزفت ؟ أين هي كرامة المواطن ؟
لسنا ممن يكيل السب و الشتم لأدنى سبب و لكن لا يسع أي حرّ فيه ذرّة من الرحمة إلا أن ينفجر في وجه أمثال هذا المجرم و أمثاله ممن قلدوهم أمر البلاد و العباد فعاثوا في الأولى فسادا و أذاقوا الناس مرّ العذاب .. حرام على أي مغربي مسلم فيه حبة خردل من إيمان أن يسمح لنفسه بمعاملة من يحتاجه بهكذا لامبالاة و بهكذا قسوة و الله لو كان هؤلاء في عهد عمر لجلدهم في كل يوم ألف جلدة
بالله عليكم لو لم يجد زوج المسكينة سيارة إسعاف البلدية و التي أرسلها لهم رئيس المجلس البلدي مشكورا ، كما يحكي الزوج ، أو لو أن البلدية لم تكن تتوفر على سيارة إسعاف لكانت المسكينة في عداد الأموات أو لعاشت مقعدة أو معاقة بسبب تبعات حالتها .. بالله عليكم ما دور الأطباء و الممرضات إذا لم يكونوا قادرين على مجرد توليد النساء أم أنهم يتقاضون أجورهم فقط لتضميد الجراح البسيطة و غرز الحقن بقسوة و وصف "كينات الراس" و حبوب منع الحمل للنساء خوفا من أن يحملن فيستعصي عليهم توليدهن ، إن كان لهذا الغرض فقط شيدوا مستشفى الخزي ذاك فنحن في غنى عنه و سنداوي جرحانا ب"التحميرة" و سنخفض درجة محمومينا ب"المخينزة" و نولد نساءنا عند أمي "حادّة" و خالتي "الشلحة" و سيكون ذلك خير لنا من الذل و الاحتقار و اللامبالاة الذين يقابلنا به من من المفروض عليهم السهر على صحتنا
لقد عشت هذه الواقعة لحظة بلحظة ففي غياب أي قلب رحيم أو أذن صاغية لم يجد زوج المسكينة و أهلها من يشكون له حالهم بعد الله غير قلمي و ليثهم ما فعلوا فلقد أحسست بالإهانة أكثر منهم لأنني و أنا أستمع إليهم خلال اتصالاتهم الهاتفية معي رأيت نفسي قزما ذليلا لا حول له و لا قوة ، أكتب و أندد و أشجب نعم لكن هل هذا يكفي ؟ و هل أنا بذلك رجل ؟ هل أتوفر على ما يكفي من الكرامة و الإباء و الإنسانية و الحقوق لأقف في وجه الظلم و الحكرة مكشوفا دون أن ينتقم مني الطغاة ؟ هل أنا شجاع بما يكفي لأثور نهارا و دون قناع ؟ ترى كم كنت سأكون صغيرا و أصغر من جرذ في جحر لو لم يخترعوا الحواسيب و الأنترنت ؟
و أنتم هل ستنتظرون ريثما تتزوجون و يأتي المخاض لزوجاتكم لتصرخوا في وجه الجبروت و المهانة : كفى ؟ أم أن المصائب لا تقع إلا للآخرين .. إن كنتم تفكرون هكذا فلتنتظروا دوركم و لتأكلوا و تشربوا و تضطجعوا كالبهائم لكن لا تنسوا أن تصلّوا و تترجوا خالقكم ألّا يأتي الدور عليكم و هو آت لا محالة فلتنتظروا و الطغاة إياكم ينتظرون
رفعت الأقلام و جفّت الصحف
الدكتور شهيد المثير للجدل في مدينة الكارة و صاحب السوابق التي يندى لها الجبين من هؤلاء المسؤولين الذين يعيثون في مستشفى الكارة طغيانا و استهتارا ، هذا الإطار الطبي الذي لا يصلح إطارا حتى لعجلة "كرويلة" يجرها حمار يعامل سكان الكارة باحتقار غريب و يفرغ فيهم عقده الشخصية في غياب تام للضمير الإنساني فبالأحرى المهني
في هذه الأثناء و نحن نخطّ هذه السطور تتوجه سيارة الإسعاف التابعة للبلدية إلى مستشفى الحسن الثاني بسطات بعد أن عاشت زوجة شابة لم تبلغ العشرين سنة بعد دراما لا نراها حتى في الأفلام الأكثر سوداوية ، هذه الدراما كان مسرحها و لا غرابة المستشفى المحلي بمدينة الكارة و كان بطلها الدكتور شهيد في دور الشرير و السيدة (ن-ب) في دور الضحية .. فمنذ الساعة العاشرة صباحا من اليوم الأحد و هذه المسكينة تتردد على مستشفى الكارة و هي تعاني من آلام المخاض و كل مرة كانوا يأمرونها بالعودة إلى بيتها فيشتد عليها الألم سيما و أنها الولادة الأولى لها فيعيدها أهلها إلى المستشفى الذي من المفروض أن يستقبلها فيه أطره و يخففوا من آلامها و يعتنوا بها بل أن يضعوها تحت المراقبة المستمرة لا أن ينصحوها مرة ثانية و ثالثة بالعودة إلى البيت ... و هكذا كانت هذه الزوجة طوال النهار تذهب و تجيء و هي لا تقوى على الحركة فما بالك بالسير من المستشفى إلى غاية مقر القرض الفلاحي سابقا للعثور على سيارة أجرة تعيدها إلى بيتها ... فيزداد عليها الألم بالبيت فلا يجد أهلها بدا و هم يرونها تتلوى من الألم من إعادتها إلى المستشفى ثانية و ثالثة و إلى ما لا نهاية و في كل مرة يرفضون استقبالها .. و ظلت الحال على هذا المنوال كما قلنا من العاشرة صباحا إلى الحادية عشر ليلا أي طوال ثلاثة عشر ساعة كاملة من المعاناة و كان طبيعيا أن يرتفع ضغط المسكينة مما حدى بالطبيب الدكتور شهيد إلى التملص من مسؤولياته كاملة فبعد أن أسدل الليل ستائره و آوى الناس لبيوتهم و انعدمت وسائل النقل قرر صاحب البدلة البيضاء ، ملاك الرحمة كما يحلو للغرب تسمية أمثاله بل أسياده من أطباء الروم ، قرر إغلاق باب المستشفى في وجه المسكينة بالمرة و تركها ملقية على الأرض تتوجع نعم على البلاط في القرن الواحد و العشرين و في أجمل بلد في العالم و كل ما استطاع فعله لها هو أن نصح أهلها بالذهاب بها إلى مدينة سطات و عندما طلبوا منه سيارة الإسعاف أخبرهم بأنها غير موجودة فترجوه أن ينظر إلى حالها و أن يرحمها و يحاول الاعتناء بها لأنها قد تموت في الطريق إن هم وفّقوا في العثور على وسيلة نقل يكون صاحبها مجنونا إلى درجة حمل سيدة منهارة تماما و تحمل مسؤولية كبيرة كهذه ، إلا أن الدكتور ذو السماعات البرّاقة صاحب الشواهد العليا صاح في وجههم : "واش باغين توريوني خدمتي"
خدمتك يا دكتور هي أن ترحم الناس و تعالجهم و تواسيهم و تصبّر أهلهم ، خدمتك هي أن تستحق كل درهم من أجرك السمين الذي تتقاضاه من مال الشعب نفس الشعب الذي تحتقر أفراده ، خدمتك هي أن تقضي كل ساعة بل كل دقيقة في خدمة الناس ، خدمتك هي أن تتقي الله في أرواح العباد ، خدمتك هي أن تسير وفق قسم أبوقراط الذي أقسمت أن تحترمه ، ألم يعلموك كيف يجب أن يكون الطبيب أم أنك تعلمت فقط كيف تستعمل بطاقتك لسحب أموال تحصل عليها دون وجه حق من وظيفة يحلم بها مئات الآلاف من العاطلين و تبخسها أنت حقها ... إن كنت غير راض فلتترك مكانك لمن يستحقه و يرضاه ، و إن كنت تعاني عقدا ما فلتعالج نفسك ، و إن كنت تحلم بالأفضل فلتعمل للحصول عليه لا أن تحمّل مرضاك فشلك و خيبة أملك فتنتقم منهم و تصب عليهم جامّ حقدك و غضبك .. أنت المريض لا مرضاك فلتكن رجلا و لتقدم استقالتك و إلا فلتعمل رغم أنف أبيك فنحن من يقدم لك أجرك و من مالنا تعيش و تتمتع
لا أعرف من أين يأتون بهكذا مسؤولين و لا كيف يسلمون هكذا وحوش مصائر الناس و أٍرواحهم ؟؟ لك الله يا كارة ، يعيث فيك الطغاة ظلما و جبروتا و يرتكب فيك المسؤولون جرائم و خروقات يطرد في الغرب من يقترف عشرها ... أين هو مغرب الإنجازات الذي يتحفون به أسماعنا صباح مساء في تلفزات الزفت ؟ أين هي كرامة المواطن ؟
لسنا ممن يكيل السب و الشتم لأدنى سبب و لكن لا يسع أي حرّ فيه ذرّة من الرحمة إلا أن ينفجر في وجه أمثال هذا المجرم و أمثاله ممن قلدوهم أمر البلاد و العباد فعاثوا في الأولى فسادا و أذاقوا الناس مرّ العذاب .. حرام على أي مغربي مسلم فيه حبة خردل من إيمان أن يسمح لنفسه بمعاملة من يحتاجه بهكذا لامبالاة و بهكذا قسوة و الله لو كان هؤلاء في عهد عمر لجلدهم في كل يوم ألف جلدة
بالله عليكم لو لم يجد زوج المسكينة سيارة إسعاف البلدية و التي أرسلها لهم رئيس المجلس البلدي مشكورا ، كما يحكي الزوج ، أو لو أن البلدية لم تكن تتوفر على سيارة إسعاف لكانت المسكينة في عداد الأموات أو لعاشت مقعدة أو معاقة بسبب تبعات حالتها .. بالله عليكم ما دور الأطباء و الممرضات إذا لم يكونوا قادرين على مجرد توليد النساء أم أنهم يتقاضون أجورهم فقط لتضميد الجراح البسيطة و غرز الحقن بقسوة و وصف "كينات الراس" و حبوب منع الحمل للنساء خوفا من أن يحملن فيستعصي عليهم توليدهن ، إن كان لهذا الغرض فقط شيدوا مستشفى الخزي ذاك فنحن في غنى عنه و سنداوي جرحانا ب"التحميرة" و سنخفض درجة محمومينا ب"المخينزة" و نولد نساءنا عند أمي "حادّة" و خالتي "الشلحة" و سيكون ذلك خير لنا من الذل و الاحتقار و اللامبالاة الذين يقابلنا به من من المفروض عليهم السهر على صحتنا
لقد عشت هذه الواقعة لحظة بلحظة ففي غياب أي قلب رحيم أو أذن صاغية لم يجد زوج المسكينة و أهلها من يشكون له حالهم بعد الله غير قلمي و ليثهم ما فعلوا فلقد أحسست بالإهانة أكثر منهم لأنني و أنا أستمع إليهم خلال اتصالاتهم الهاتفية معي رأيت نفسي قزما ذليلا لا حول له و لا قوة ، أكتب و أندد و أشجب نعم لكن هل هذا يكفي ؟ و هل أنا بذلك رجل ؟ هل أتوفر على ما يكفي من الكرامة و الإباء و الإنسانية و الحقوق لأقف في وجه الظلم و الحكرة مكشوفا دون أن ينتقم مني الطغاة ؟ هل أنا شجاع بما يكفي لأثور نهارا و دون قناع ؟ ترى كم كنت سأكون صغيرا و أصغر من جرذ في جحر لو لم يخترعوا الحواسيب و الأنترنت ؟
و أنتم هل ستنتظرون ريثما تتزوجون و يأتي المخاض لزوجاتكم لتصرخوا في وجه الجبروت و المهانة : كفى ؟ أم أن المصائب لا تقع إلا للآخرين .. إن كنتم تفكرون هكذا فلتنتظروا دوركم و لتأكلوا و تشربوا و تضطجعوا كالبهائم لكن لا تنسوا أن تصلّوا و تترجوا خالقكم ألّا يأتي الدور عليكم و هو آت لا محالة فلتنتظروا و الطغاة إياكم ينتظرون
رفعت الأقلام و جفّت الصحف
السبت مارس 14, 2015 4:56 pm من طرف السبع بولبطاين
» سرقة كاميرات مراقبة من تانوية عثمان بن عفان
السبت مارس 14, 2015 4:46 pm من طرف السبع بولبطاين
» مقرقب يعتدي على باعة الخبز والدرك يتجاهل شكايتهم
الإثنين مارس 02, 2015 3:43 am من طرف السبع بولبطاين
» عضو بالمجلس الجماعي يحتل باشوية الكارة ليلا لتسجيل محسوبين عليه في دائرته
الإثنين فبراير 23, 2015 3:55 pm من طرف السبع بولبطاين
» فضيحة الإنعاش لي طاب و ما حلاش
الإثنين يناير 26, 2015 7:22 am من طرف حديدان لحرامي
» هذا إنذار لأشباه الأحرار
الإثنين يناير 26, 2015 5:21 am من طرف حديدان لحرامي
» مقتل شخصين في حادثة سير بطريق الكارة برشيد
الأحد يناير 25, 2015 5:00 pm من طرف زائر
» خلاف حول أحقية المرور يتحول الى عراك بين قائد ومواطن
السبت يناير 10, 2015 4:25 pm من طرف زائر
» إعتقال عضو من عصابة أولاد الصخيرية
الجمعة يناير 09, 2015 9:23 am من طرف شاهد عيان
» سرقة واغتصاب ذكر بالعنف
السبت ديسمبر 27, 2014 3:31 pm من طرف شاهد عيان
» الدرك يقوم بحملة تمشيطية وإلقاء القبض على العشرات
الخميس ديسمبر 18, 2014 4:08 pm من طرف شاهد عيان
» الثلاثي الخطار
السبت ديسمبر 06, 2014 2:15 am من طرف زائر
» اشتباك وتبادل السب بين رئيس بلدية الكارة وماتبقى من اعضاء مساندين له
السبت ديسمبر 06, 2014 2:04 am من طرف زائر
» درك الكارة يلقي القبض على تلاتة لصوص
الأربعاء ديسمبر 03, 2014 2:14 pm من طرف شاهد عيان
» القبض على صاحب مدرسة خاصة بتهمة هتك عرض قاصر
الأحد نوفمبر 30, 2014 5:48 pm من طرف ڭـــاروية
» مختل عقلي يهاجم امام مسجد دوار بلال
الخميس نوفمبر 27, 2014 2:35 pm من طرف شاهد عيان
» حفل فندق راديسون بلو القاهرة لعملائه
الثلاثاء نوفمبر 25, 2014 5:10 am من طرف زائر
» سرقة مقهي بالحي الاداري
الأربعاء نوفمبر 12, 2014 3:19 pm من طرف شاهد عيان
» سرقة مقهي بالحي الاداري
الأربعاء نوفمبر 12, 2014 2:35 pm من طرف شاهد عيان
» إقتحام عيادة طبية
الإثنين نوفمبر 10, 2014 5:03 pm من طرف شاهد عيان
» ورثة الفرجية يمنعون البلدية من استغال اشطيبة
الجمعة نوفمبر 07, 2014 2:17 pm من طرف شاهد عيان
» عصابة اولاد الصخيرية تختطف تاجر المخدرات والخمور (حفيظ)
الإثنين أكتوبر 27, 2014 3:25 pm من طرف شاهد عيان
» ذبحه من العنق وهرب
الإثنين أكتوبر 27, 2014 2:53 pm من طرف شاهد عيان
» قتيلين بطريق برشيد
الثلاثاء أكتوبر 21, 2014 2:16 pm من طرف شاهد عيان
» محاولة انتحار فتاتين بسبب نشر صور فضائحية
الأحد أكتوبر 19, 2014 4:50 am من طرف زائر
» سيارة تصدم امرأة وابنها
الأربعاء أكتوبر 15, 2014 6:07 pm من طرف شاهد عيان
» إنتحار تلميدة
الجمعة أكتوبر 10, 2014 2:14 pm من طرف زائر
» انتحار اربعيني
الخميس أكتوبر 09, 2014 4:07 am من طرف شاهد عيان
» الدرك يشن حملة ضد اوكار المخدرات والخمور
الثلاثاء أكتوبر 07, 2014 5:45 am من طرف زائر
» قتيل تحت عجلات شاحنة
الإثنين سبتمبر 29, 2014 6:48 am من طرف شاهد عيان
» فندق راديسون بلو هليوبوليس القاهرة توعد نزالائها الكرام بأن توفر لهم كل ما يحتجونه بداخل وبخارج الفندق خلال اقامتهم لضمان كسب ارضائهم بنسبة مئة بالمئة.
الأحد سبتمبر 28, 2014 2:35 am من طرف زائر
» سيول وفقدان قطعان من المواشي وخسائر مادية
الخميس سبتمبر 25, 2014 3:27 am من طرف شاهد عيان
» سيول وفقدان قطعان من المواشي وخسائر مادية
الخميس سبتمبر 25, 2014 3:25 am من طرف شاهد عيان