ترى ما الفرق بين الورد و الحمام ؟ إنه الفرق بين الغيس و الظلام ؟
و ترى ما الفرق بين السلطان طويل اللسان مكرم الخوّان و بين أمير دولة البقر فخامة المحامي الفقيهي عمر ؟؟؟
هذا شفر و هذا شفر، الأول شد و عصر و الثاني ضرب و عبر واحد حصل ولاخر نكر.
لكن الشفرة فن و عمل مقنن فهنالك من يذبح الميزانية من الوذن للودن و هنالك من يبقى يدهن و يدهن حتى تبان الدقة بحال الجن.
لنعود إلى الوقائع و لنتأمل في مسيرة الرايسين و إن كانا في الأصل وجهين لعملة واحدة هي الكرمومة لي خلات الناس مذلولة مهمومة.
السيك مكرم عن قلة فهم و عن جهل بالقانون و استهتار بالتحول من زمن السيبة إلى زمن المحاسبة ولو نسبيا ، ظن أن كل شيئ مباح و أن الصحافة و المعارضة و المشرع و لجان التفتيش مجرد نباح في نباح فضرب الكاغط على الكارة و دخل على الميزانية دخلة عريس على عروسه فلم يمتلك نفسه من فرط جمال العروسة فثقب الورقة من اليوم الأول و لم يراع في عملية الثقيب لا نحافة جسدها الغض ولا الصدمات التي سبق و تعرضت لها لما اغتصبها بعض عزارى الدوار قبله، و لانفتانه بطراوة عود العروسة جعل عريس الغفلة و كانت الغفلة نيت من كل يوم ليلة دخلة و تعجب الخلق من فحولة هذا الكيدار أليس هو الذي كان يلقب نفسه بالعاود فهم لم يروا في حياتهم و لا حياة من سبقوهم رجلا له كل هذه القدرة على إتيان الميزانية و استنكر بعضهم أنه يأتيها من قبلها و حتى من دبرها و أنه لم يترك ورقة في جسدها إلا و ثقبها و كان كل مرة يترك ثقبا غائرا و جرحا نازفا...و مع فضاضته و غلضته مع العروسة كان السيك العاود طيبا و خدوما مع أهلها ، بل كان يظهر من الشهامة لعائلتها و جيرانها و معارفها ما جعل الجميع يشهد له بالرجولة و النبل و الكرم و مع مرور الأيام تعالت صيحات العروسة فبدأ البعض يشك في كونها أسعد ما تكون مع فحلها و تأكد الجميع في الأخير أنها استحملت أكثر مما ينبغي لكن أحدا لم يقف في وجه العاود بو الشكاكل و كلشي في ديك الورطة بقى حاصل حتى أتى أمر ربك من فوق رحمة بالضحية و شفقة بأهلها فقام قاضي الرياس بعملية خلع و تنفست العروسة الصعداء.
و قلنا عامرها ما بقات تدار بينا و هاذ المرة نحضيو مع الخطّاب حضيانا مبينا باش منبقاوش نتصيدو بحال الأرانب .
و جاء لعروستنا بعد مدة وجيزة عريس فيه كل مواصفات الزوج الصالح الناجح الفالح فهو شاب و أنيق و غني و مثقف و فوق كل ذلك محامي و ظنت أن السعد قد حل أخيرا ببابها و أقيم العرس و جاو الهديات و شطحو الشيخات و تفرقت لغرامات و أعطي صداق كبير لأهل العروسة و ظن الجميع أنهم قد طووا صفحى الماضي و أن عروستهم ستعيش عيشة لم تحلم بها أبدا.
و فعلا كانت معاملة العريس الجديد مع جيب العروسة معاملة النبلاء فلم يطمع في سنتيم واحد من مدخراتها و كان لا يقترب من ميزانية قلبها إلا ملاطفا و مغازلا لكن أبدا لم يلمسها و لم يثقب ورقة و لم يقمش و يعض و يغتصب و يقلب و يشقلب مثل سابقه و لقد ساعده تكوينه القانوني على تجنب الاغتصاب و ثقيب الاوراق لأنه كان ملما بعواقب مثل هذه الجراءم و لكنه بالمقابل و عكس سابقه سرعان ما تسوّف لأهل العروسة الذين قبلوا به زوجا ربما لأنه لم ينس أنهم كانوا قد رفضوه في مرة سابقة عندما كان قد ترشح لنيل يد ابنتهم و ربما لأنه لم يغفر لهم كل المال الذي أخذوه منه صداقا و مهرا أو ربما أنه يريد عروسة بدون أهل أو عروسة أهلها من الأغنياء ليحسن حالته الاجتماعية أكثر فأكثر...لذلك شرع و من الأول في ابتزاز أهل العروسة واستغلال ممتلكاتهم والتكبر عليهم واستقبالهم على رصيف قصر بلديته عندما يأتونه ضيوفا ... صحيح أنه لم يمسس جسد العروسة بسوء و لكن كان ذلك لكي لا يترك أثر سوء معاملة أو تعنيف على جسدها فلا يجد قضاة الخلع بماذا يتهمونه ، لكنه مع ذلك أهملها فكان يتركها متسخة و لا يشتري لها بيجامة في أيام الأعياد كما يفعل الازواج الكرماء ولا يجيب لها حتى مسكة أو فنيدة كما يفعل العرسان الجدد ، لا ننكر أنه مرة مرة كان يجلب لها بعض الماكياج و قرعة ريحة حتى لا يشم الجيران خنزها و حتى يرى الغرباء وجهها مزينا فيظنون أنها ست العرايس لكن العارفين بكنه الزيجات الناجحات لم تكن تخفى عليهم خنونة كان العكر الأحمر يحاول أن يخفيها...و كان عريسنا مرة مرة يقيم حفلات تتخللها عروض في التبوريدة و شطحات شيخاواتية و طبالة و غياطة كي يظن الناس أن الله قد أنعم على عروستنا بزوج يحيطها بكل ما هو بهيج و يحاول جهده إدخال الغبطة إلى قلبها.و لكي يبين حنة يديه تعرض بالإساءة لكثير من خادمات البيت المسكينات فضرب منهم من ضرب و لم يرقي منهن من خالفته و أرسل تحذيرات لكثيرات و أعلن الحرب عليهن جميعا رغم تحصنهن بنقابة خادمات مولات الدار ووضع على رأس غرف الدار خادماته المخلصات و أعطاهن مسؤوليات تسيير مصالح الخيمة...
هذا تحليل لواقعنا في السنين الأخيرة و بلغة أهل البلد و من كان يفضل الأسلوب الديريكتي فإن السيك مكرم قام باختلاس وتبديد أموال عمومية وتزوير وثائق تجارية وإدارية و نهب الميزانية نهبا و في المقابل عامل المواطن أحسن ما يكون و كان يوحي له بأنه دائما في صفه بالتهرنيط في وجه الموظفين الغلابى و بالتبوريض أمام المسؤولين.ولقد عرفت ولايتيه عدة اختلالات تهم تنفيذ النفقات العمومية ، ومنها إنجاز أشغال خارج إطار الصفقات وإعداد كشوفات تفصيلية غير مطابقة لجداول المنجزات مثلما حدث في صفقات تزويد إحدى التجزئات الجماعية بالماء الصالح للشرب وأشغال إنهاء التطهير السائل والطرق بالتجزئة الجماعية للكارة بمبلغ مليون و343 ألف درهم، وكذا الصفقة المتعلقة بأشغال كهربة التجزئة الجماعية لمدينة الكارة بمبلغ 352 ألف درهم.دون أن نغفل عن الإعانات النقدية التي كان يقدمها لفائدة أعضاء المجلس الجماعي ، وكذا لفائدة أشخاص وموظفين جماعيين عن طريق توقيع رئيس المجلس الجماعي السابق سندات طلب تمكن من الحصول على مبلغ الإعانة نقدا من شركة خاصة، لتتم تسوية هذه العمليات لاحقا من خلال سندات طلب وفواتير صورية تتضمن مبالغ أكبر ترسل إلى القابض لأدائها. كما قام بتحمل نفقات لا تندرج ضمن تحملات الجماعة الحضرية للكارة، منها شراء كتب مدرسية ومواد غذائية، وإطارات مطاطية لفائدة بعض الاشخاص ، كما قام الرئيس بشراء أضحية العيد لأحد أعضاء المجلس الجماعي بقيمة 5000 درهم وشراء بطاقات تعبئة الهاتف النقال وأداء مبالغ مالية تهم أثمنة مشروبات بمقاهي المدينة.
أما السيكم الفقيهي فإنه فعل العكس بحيث ترك الميزانية على حالها و حالها تغني عن كل سؤال و حاول عدم تجاوز الخطوط القانونية الحمراء لتدبير الشأن العام لكنه في المقابل انهال على المواطن تسمسيرا كسابق عهده مع زبناءه و ضحاياه فهذا مول شهادة إدارية : اجبد خمسالاف درهم إي ميات ألف لمن لا يثقن الحساب ، و هذا معندوش لبلان و لاخر كيبني في الليل و هذا باغي يدير معرض ولاخر باغي يكري السوق : اجبد اجبد اجبد اجبد حتى ما يبقى في إيماك جهد ، كما انه استغل آليات البلدية غيرما مرة في بناء فيلا فخمة و استغل عمال البلدية لمصالح شخصية... بل انكى من ذلك كله فلقد اختفت في ولايته ممتلكات عمومية لم يكن يخطر على بال إنس أو جان أن يطمع فيها طامع من قبيل السلطان قادوس أمير سلطنة خنزان الذي كان يرقد في أمان إلى جانب قنطرة الواد الشحفان و في نفس مسرح الجريمة اختفت قصرا برا أو بحرا الله أعلم سياجات الجردة الحديدية في عهد أسراب الحمائم التغريدية وقول أخويا ماشي بيديا و كذلك أشجار جردة القايد التي قطعت أوصالها تقطيعا قبل ان تختفي أشلاء جسدها المثخن بضربات الشواقير و شطحات المناشير على وقع مهرجان البنادير وأمام أنظار شعب واش غادي ندير ... أش غادين تديرو ؟ يوا طلبو التسليم و طلبو التيسير من مول النخلة مول الفيلا مول البير و قولو ليه ها العار غير تصايب معانا في التسيير.
راه ڭالها سيدي عبدالرحمان المجذوب :
من جاور الأجواد جاد بجودهم ومن ناسب الأرذال خاب ضناه
ومن جاور الڭدرة اتلطخ بحمومها ومن جاور صابون جاب نقاه
و ترى ما الفرق بين السلطان طويل اللسان مكرم الخوّان و بين أمير دولة البقر فخامة المحامي الفقيهي عمر ؟؟؟
هذا شفر و هذا شفر، الأول شد و عصر و الثاني ضرب و عبر واحد حصل ولاخر نكر.
لكن الشفرة فن و عمل مقنن فهنالك من يذبح الميزانية من الوذن للودن و هنالك من يبقى يدهن و يدهن حتى تبان الدقة بحال الجن.
لنعود إلى الوقائع و لنتأمل في مسيرة الرايسين و إن كانا في الأصل وجهين لعملة واحدة هي الكرمومة لي خلات الناس مذلولة مهمومة.
السيك مكرم عن قلة فهم و عن جهل بالقانون و استهتار بالتحول من زمن السيبة إلى زمن المحاسبة ولو نسبيا ، ظن أن كل شيئ مباح و أن الصحافة و المعارضة و المشرع و لجان التفتيش مجرد نباح في نباح فضرب الكاغط على الكارة و دخل على الميزانية دخلة عريس على عروسه فلم يمتلك نفسه من فرط جمال العروسة فثقب الورقة من اليوم الأول و لم يراع في عملية الثقيب لا نحافة جسدها الغض ولا الصدمات التي سبق و تعرضت لها لما اغتصبها بعض عزارى الدوار قبله، و لانفتانه بطراوة عود العروسة جعل عريس الغفلة و كانت الغفلة نيت من كل يوم ليلة دخلة و تعجب الخلق من فحولة هذا الكيدار أليس هو الذي كان يلقب نفسه بالعاود فهم لم يروا في حياتهم و لا حياة من سبقوهم رجلا له كل هذه القدرة على إتيان الميزانية و استنكر بعضهم أنه يأتيها من قبلها و حتى من دبرها و أنه لم يترك ورقة في جسدها إلا و ثقبها و كان كل مرة يترك ثقبا غائرا و جرحا نازفا...و مع فضاضته و غلضته مع العروسة كان السيك العاود طيبا و خدوما مع أهلها ، بل كان يظهر من الشهامة لعائلتها و جيرانها و معارفها ما جعل الجميع يشهد له بالرجولة و النبل و الكرم و مع مرور الأيام تعالت صيحات العروسة فبدأ البعض يشك في كونها أسعد ما تكون مع فحلها و تأكد الجميع في الأخير أنها استحملت أكثر مما ينبغي لكن أحدا لم يقف في وجه العاود بو الشكاكل و كلشي في ديك الورطة بقى حاصل حتى أتى أمر ربك من فوق رحمة بالضحية و شفقة بأهلها فقام قاضي الرياس بعملية خلع و تنفست العروسة الصعداء.
و قلنا عامرها ما بقات تدار بينا و هاذ المرة نحضيو مع الخطّاب حضيانا مبينا باش منبقاوش نتصيدو بحال الأرانب .
و جاء لعروستنا بعد مدة وجيزة عريس فيه كل مواصفات الزوج الصالح الناجح الفالح فهو شاب و أنيق و غني و مثقف و فوق كل ذلك محامي و ظنت أن السعد قد حل أخيرا ببابها و أقيم العرس و جاو الهديات و شطحو الشيخات و تفرقت لغرامات و أعطي صداق كبير لأهل العروسة و ظن الجميع أنهم قد طووا صفحى الماضي و أن عروستهم ستعيش عيشة لم تحلم بها أبدا.
و فعلا كانت معاملة العريس الجديد مع جيب العروسة معاملة النبلاء فلم يطمع في سنتيم واحد من مدخراتها و كان لا يقترب من ميزانية قلبها إلا ملاطفا و مغازلا لكن أبدا لم يلمسها و لم يثقب ورقة و لم يقمش و يعض و يغتصب و يقلب و يشقلب مثل سابقه و لقد ساعده تكوينه القانوني على تجنب الاغتصاب و ثقيب الاوراق لأنه كان ملما بعواقب مثل هذه الجراءم و لكنه بالمقابل و عكس سابقه سرعان ما تسوّف لأهل العروسة الذين قبلوا به زوجا ربما لأنه لم ينس أنهم كانوا قد رفضوه في مرة سابقة عندما كان قد ترشح لنيل يد ابنتهم و ربما لأنه لم يغفر لهم كل المال الذي أخذوه منه صداقا و مهرا أو ربما أنه يريد عروسة بدون أهل أو عروسة أهلها من الأغنياء ليحسن حالته الاجتماعية أكثر فأكثر...لذلك شرع و من الأول في ابتزاز أهل العروسة واستغلال ممتلكاتهم والتكبر عليهم واستقبالهم على رصيف قصر بلديته عندما يأتونه ضيوفا ... صحيح أنه لم يمسس جسد العروسة بسوء و لكن كان ذلك لكي لا يترك أثر سوء معاملة أو تعنيف على جسدها فلا يجد قضاة الخلع بماذا يتهمونه ، لكنه مع ذلك أهملها فكان يتركها متسخة و لا يشتري لها بيجامة في أيام الأعياد كما يفعل الازواج الكرماء ولا يجيب لها حتى مسكة أو فنيدة كما يفعل العرسان الجدد ، لا ننكر أنه مرة مرة كان يجلب لها بعض الماكياج و قرعة ريحة حتى لا يشم الجيران خنزها و حتى يرى الغرباء وجهها مزينا فيظنون أنها ست العرايس لكن العارفين بكنه الزيجات الناجحات لم تكن تخفى عليهم خنونة كان العكر الأحمر يحاول أن يخفيها...و كان عريسنا مرة مرة يقيم حفلات تتخللها عروض في التبوريدة و شطحات شيخاواتية و طبالة و غياطة كي يظن الناس أن الله قد أنعم على عروستنا بزوج يحيطها بكل ما هو بهيج و يحاول جهده إدخال الغبطة إلى قلبها.و لكي يبين حنة يديه تعرض بالإساءة لكثير من خادمات البيت المسكينات فضرب منهم من ضرب و لم يرقي منهن من خالفته و أرسل تحذيرات لكثيرات و أعلن الحرب عليهن جميعا رغم تحصنهن بنقابة خادمات مولات الدار ووضع على رأس غرف الدار خادماته المخلصات و أعطاهن مسؤوليات تسيير مصالح الخيمة...
هذا تحليل لواقعنا في السنين الأخيرة و بلغة أهل البلد و من كان يفضل الأسلوب الديريكتي فإن السيك مكرم قام باختلاس وتبديد أموال عمومية وتزوير وثائق تجارية وإدارية و نهب الميزانية نهبا و في المقابل عامل المواطن أحسن ما يكون و كان يوحي له بأنه دائما في صفه بالتهرنيط في وجه الموظفين الغلابى و بالتبوريض أمام المسؤولين.ولقد عرفت ولايتيه عدة اختلالات تهم تنفيذ النفقات العمومية ، ومنها إنجاز أشغال خارج إطار الصفقات وإعداد كشوفات تفصيلية غير مطابقة لجداول المنجزات مثلما حدث في صفقات تزويد إحدى التجزئات الجماعية بالماء الصالح للشرب وأشغال إنهاء التطهير السائل والطرق بالتجزئة الجماعية للكارة بمبلغ مليون و343 ألف درهم، وكذا الصفقة المتعلقة بأشغال كهربة التجزئة الجماعية لمدينة الكارة بمبلغ 352 ألف درهم.دون أن نغفل عن الإعانات النقدية التي كان يقدمها لفائدة أعضاء المجلس الجماعي ، وكذا لفائدة أشخاص وموظفين جماعيين عن طريق توقيع رئيس المجلس الجماعي السابق سندات طلب تمكن من الحصول على مبلغ الإعانة نقدا من شركة خاصة، لتتم تسوية هذه العمليات لاحقا من خلال سندات طلب وفواتير صورية تتضمن مبالغ أكبر ترسل إلى القابض لأدائها. كما قام بتحمل نفقات لا تندرج ضمن تحملات الجماعة الحضرية للكارة، منها شراء كتب مدرسية ومواد غذائية، وإطارات مطاطية لفائدة بعض الاشخاص ، كما قام الرئيس بشراء أضحية العيد لأحد أعضاء المجلس الجماعي بقيمة 5000 درهم وشراء بطاقات تعبئة الهاتف النقال وأداء مبالغ مالية تهم أثمنة مشروبات بمقاهي المدينة.
أما السيكم الفقيهي فإنه فعل العكس بحيث ترك الميزانية على حالها و حالها تغني عن كل سؤال و حاول عدم تجاوز الخطوط القانونية الحمراء لتدبير الشأن العام لكنه في المقابل انهال على المواطن تسمسيرا كسابق عهده مع زبناءه و ضحاياه فهذا مول شهادة إدارية : اجبد خمسالاف درهم إي ميات ألف لمن لا يثقن الحساب ، و هذا معندوش لبلان و لاخر كيبني في الليل و هذا باغي يدير معرض ولاخر باغي يكري السوق : اجبد اجبد اجبد اجبد حتى ما يبقى في إيماك جهد ، كما انه استغل آليات البلدية غيرما مرة في بناء فيلا فخمة و استغل عمال البلدية لمصالح شخصية... بل انكى من ذلك كله فلقد اختفت في ولايته ممتلكات عمومية لم يكن يخطر على بال إنس أو جان أن يطمع فيها طامع من قبيل السلطان قادوس أمير سلطنة خنزان الذي كان يرقد في أمان إلى جانب قنطرة الواد الشحفان و في نفس مسرح الجريمة اختفت قصرا برا أو بحرا الله أعلم سياجات الجردة الحديدية في عهد أسراب الحمائم التغريدية وقول أخويا ماشي بيديا و كذلك أشجار جردة القايد التي قطعت أوصالها تقطيعا قبل ان تختفي أشلاء جسدها المثخن بضربات الشواقير و شطحات المناشير على وقع مهرجان البنادير وأمام أنظار شعب واش غادي ندير ... أش غادين تديرو ؟ يوا طلبو التسليم و طلبو التيسير من مول النخلة مول الفيلا مول البير و قولو ليه ها العار غير تصايب معانا في التسيير.
راه ڭالها سيدي عبدالرحمان المجذوب :
من جاور الأجواد جاد بجودهم ومن ناسب الأرذال خاب ضناه
ومن جاور الڭدرة اتلطخ بحمومها ومن جاور صابون جاب نقاه
السبت مارس 14, 2015 4:56 pm من طرف السبع بولبطاين
» سرقة كاميرات مراقبة من تانوية عثمان بن عفان
السبت مارس 14, 2015 4:46 pm من طرف السبع بولبطاين
» مقرقب يعتدي على باعة الخبز والدرك يتجاهل شكايتهم
الإثنين مارس 02, 2015 3:43 am من طرف السبع بولبطاين
» عضو بالمجلس الجماعي يحتل باشوية الكارة ليلا لتسجيل محسوبين عليه في دائرته
الإثنين فبراير 23, 2015 3:55 pm من طرف السبع بولبطاين
» فضيحة الإنعاش لي طاب و ما حلاش
الإثنين يناير 26, 2015 7:22 am من طرف حديدان لحرامي
» هذا إنذار لأشباه الأحرار
الإثنين يناير 26, 2015 5:21 am من طرف حديدان لحرامي
» مقتل شخصين في حادثة سير بطريق الكارة برشيد
الأحد يناير 25, 2015 5:00 pm من طرف زائر
» خلاف حول أحقية المرور يتحول الى عراك بين قائد ومواطن
السبت يناير 10, 2015 4:25 pm من طرف زائر
» إعتقال عضو من عصابة أولاد الصخيرية
الجمعة يناير 09, 2015 9:23 am من طرف شاهد عيان
» سرقة واغتصاب ذكر بالعنف
السبت ديسمبر 27, 2014 3:31 pm من طرف شاهد عيان
» الدرك يقوم بحملة تمشيطية وإلقاء القبض على العشرات
الخميس ديسمبر 18, 2014 4:08 pm من طرف شاهد عيان
» الثلاثي الخطار
السبت ديسمبر 06, 2014 2:15 am من طرف زائر
» اشتباك وتبادل السب بين رئيس بلدية الكارة وماتبقى من اعضاء مساندين له
السبت ديسمبر 06, 2014 2:04 am من طرف زائر
» درك الكارة يلقي القبض على تلاتة لصوص
الأربعاء ديسمبر 03, 2014 2:14 pm من طرف شاهد عيان
» القبض على صاحب مدرسة خاصة بتهمة هتك عرض قاصر
الأحد نوفمبر 30, 2014 5:48 pm من طرف ڭـــاروية
» مختل عقلي يهاجم امام مسجد دوار بلال
الخميس نوفمبر 27, 2014 2:35 pm من طرف شاهد عيان
» حفل فندق راديسون بلو القاهرة لعملائه
الثلاثاء نوفمبر 25, 2014 5:10 am من طرف زائر
» سرقة مقهي بالحي الاداري
الأربعاء نوفمبر 12, 2014 3:19 pm من طرف شاهد عيان
» سرقة مقهي بالحي الاداري
الأربعاء نوفمبر 12, 2014 2:35 pm من طرف شاهد عيان
» إقتحام عيادة طبية
الإثنين نوفمبر 10, 2014 5:03 pm من طرف شاهد عيان
» ورثة الفرجية يمنعون البلدية من استغال اشطيبة
الجمعة نوفمبر 07, 2014 2:17 pm من طرف شاهد عيان
» عصابة اولاد الصخيرية تختطف تاجر المخدرات والخمور (حفيظ)
الإثنين أكتوبر 27, 2014 3:25 pm من طرف شاهد عيان
» ذبحه من العنق وهرب
الإثنين أكتوبر 27, 2014 2:53 pm من طرف شاهد عيان
» قتيلين بطريق برشيد
الثلاثاء أكتوبر 21, 2014 2:16 pm من طرف شاهد عيان
» محاولة انتحار فتاتين بسبب نشر صور فضائحية
الأحد أكتوبر 19, 2014 4:50 am من طرف زائر
» سيارة تصدم امرأة وابنها
الأربعاء أكتوبر 15, 2014 6:07 pm من طرف شاهد عيان
» إنتحار تلميدة
الجمعة أكتوبر 10, 2014 2:14 pm من طرف زائر
» انتحار اربعيني
الخميس أكتوبر 09, 2014 4:07 am من طرف شاهد عيان
» الدرك يشن حملة ضد اوكار المخدرات والخمور
الثلاثاء أكتوبر 07, 2014 5:45 am من طرف زائر
» قتيل تحت عجلات شاحنة
الإثنين سبتمبر 29, 2014 6:48 am من طرف شاهد عيان
» فندق راديسون بلو هليوبوليس القاهرة توعد نزالائها الكرام بأن توفر لهم كل ما يحتجونه بداخل وبخارج الفندق خلال اقامتهم لضمان كسب ارضائهم بنسبة مئة بالمئة.
الأحد سبتمبر 28, 2014 2:35 am من طرف زائر
» سيول وفقدان قطعان من المواشي وخسائر مادية
الخميس سبتمبر 25, 2014 3:27 am من طرف شاهد عيان
» سيول وفقدان قطعان من المواشي وخسائر مادية
الخميس سبتمبر 25, 2014 3:25 am من طرف شاهد عيان