لقد زودتني بعض مصادري بتسجيلات أقل ما يمكن القول عنها أنها كارثية و آستحييت من نشرها حفظا لأعراض الناس و خوفا على سمعة الكارة واحتراما لقرائنا الأعزاء.
... وكنت من الذين يقولون بأن ممارسات الدعارة , لما كانت الكارة موصومة بعارها, هن في غالبيتهن أجنبيات عن مدينتنا فإذا ببعض المنحرفات من بناتنا يعكسن الصورة و يثبتن بأن بين ظهرانينا , في كارة ياما دافعنا عن شرف بناتها, زنديقات في فجر العمر.
فهذه إبنة مرشح برلماني تعاقر الخمرة رفقة صديقات لها في جلسة حميمية بينهن تتخللها رقصات ماجنة و حركات ثعبانية لأجسادهن المحشورة في أقمصة و سراويل لاصقة ...و أعفي قرائي من التفاصيل من كلام فاحش و ضحكات رعناء و مؤخرات عوجاء محزومة كنقانق المورتاديلا.
ونفس الفاسقة الصغيرة كان بإمكاني الحصول على صور لها عارية لنشرها فلم تسعفني نفسي و تربيتي و لم أشأ تعميق الجرح و تشويه سمعة أب كان يدعي قدرته على الحصول على أصوات ساكنة الكارة و أحقيته في تمثيلها تحت قبة سيدي بر لامان , أب لم يصلح حال أهله و يتبجح بعزمه إصلاح أحوال آلاف الكارويين و أب فشل في تسيير بضعة نفر داخل أسرته و يحلم بتسيير مدينة كاملة!!!!
وهذه إبنة معلم محترم ترتدي حجابا لم تحترم قدسيته تمسك بسجارة تدخنها بنهم كبير و تتبجح بتصرفها المراهق ذاك أمام رفيقة لها محتجبة بدورها و سرعان ما تتبادلان أدوات الشيطان مقهقهتين بلا حياء فتمسك الأولى بالكاميرا و تمسك الثانية بالسيجارة و يستمر الفسوق أمام مدرسة حليمة السعدية !!! ويا للمفارقة الغريبة محجبات تتزندقن أمام مدرسة تحمل إسم مرضعة سيد الخلق محمد الداعي إلى ستر العورات و القائل فيه ربنا : و إنك لعلى خلق عظيم.
أين خلق بناتنا أين ؟؟؟
أين إسلامنا؟؟
أين الآباء و أين الأمهات أم أن شعار أسرنا صار :
غير نتهلاو في البنيات و حتى يلا كتاب و رجليهم من الشواري خرجات راه الأعمال بالنيات ...
لا يا سيدي لا يا لالة , ليس هكذا تكون التهلية و ليس هكذا يكون الإعتناء بالبنات , حاشى و ليس هكذا يكون الآباء و الامهات.
فماذا كان ينتظر أب كان يسمح بآستعمال بنته و لم يصل سنها العاشرة للماكياج و الروائح المهيجة و الملابس المغرية غير أن تخرج فلذة كبده عن الطريق؟؟؟كما هو الحال بالنسبة لبطلة التسجيل الأول والتي كنت أراها لما كانت لا تزال طفلة صغيرة مزوقة بالمساحيق كطعارج عاشوراء و كنت و الله أتنبأ لها بما رأته عيناي اليوم .
دعوني الآن فأنا لن أستطيع الاستمرار في الحديث عن هذه التسجيلات الأربعة التي عاينتها دون أن تنتابني الرغبة في القيئ على رؤوس أولياء أمور هاته العاهرات الجديدات.
تفو عليكن يا بنات آخر الزمان.
رحمة الله عليك يا جدي على ما كنت تنصحني به :
كول التبن و دهن فمك بالسمن و بقى تلبس حتى يقولو ولد من.
إبن من أو بنت من ؟؟؟ هذا هو المهم , أم ينطبق اليوم على بناتنا المثال القائل :
كفي البرمة على فمها تطلع البنت لأمها.
... وكنت من الذين يقولون بأن ممارسات الدعارة , لما كانت الكارة موصومة بعارها, هن في غالبيتهن أجنبيات عن مدينتنا فإذا ببعض المنحرفات من بناتنا يعكسن الصورة و يثبتن بأن بين ظهرانينا , في كارة ياما دافعنا عن شرف بناتها, زنديقات في فجر العمر.
فهذه إبنة مرشح برلماني تعاقر الخمرة رفقة صديقات لها في جلسة حميمية بينهن تتخللها رقصات ماجنة و حركات ثعبانية لأجسادهن المحشورة في أقمصة و سراويل لاصقة ...و أعفي قرائي من التفاصيل من كلام فاحش و ضحكات رعناء و مؤخرات عوجاء محزومة كنقانق المورتاديلا.
ونفس الفاسقة الصغيرة كان بإمكاني الحصول على صور لها عارية لنشرها فلم تسعفني نفسي و تربيتي و لم أشأ تعميق الجرح و تشويه سمعة أب كان يدعي قدرته على الحصول على أصوات ساكنة الكارة و أحقيته في تمثيلها تحت قبة سيدي بر لامان , أب لم يصلح حال أهله و يتبجح بعزمه إصلاح أحوال آلاف الكارويين و أب فشل في تسيير بضعة نفر داخل أسرته و يحلم بتسيير مدينة كاملة!!!!
وهذه إبنة معلم محترم ترتدي حجابا لم تحترم قدسيته تمسك بسجارة تدخنها بنهم كبير و تتبجح بتصرفها المراهق ذاك أمام رفيقة لها محتجبة بدورها و سرعان ما تتبادلان أدوات الشيطان مقهقهتين بلا حياء فتمسك الأولى بالكاميرا و تمسك الثانية بالسيجارة و يستمر الفسوق أمام مدرسة حليمة السعدية !!! ويا للمفارقة الغريبة محجبات تتزندقن أمام مدرسة تحمل إسم مرضعة سيد الخلق محمد الداعي إلى ستر العورات و القائل فيه ربنا : و إنك لعلى خلق عظيم.
أين خلق بناتنا أين ؟؟؟
أين إسلامنا؟؟
أين الآباء و أين الأمهات أم أن شعار أسرنا صار :
غير نتهلاو في البنيات و حتى يلا كتاب و رجليهم من الشواري خرجات راه الأعمال بالنيات ...
لا يا سيدي لا يا لالة , ليس هكذا تكون التهلية و ليس هكذا يكون الإعتناء بالبنات , حاشى و ليس هكذا يكون الآباء و الامهات.
فماذا كان ينتظر أب كان يسمح بآستعمال بنته و لم يصل سنها العاشرة للماكياج و الروائح المهيجة و الملابس المغرية غير أن تخرج فلذة كبده عن الطريق؟؟؟كما هو الحال بالنسبة لبطلة التسجيل الأول والتي كنت أراها لما كانت لا تزال طفلة صغيرة مزوقة بالمساحيق كطعارج عاشوراء و كنت و الله أتنبأ لها بما رأته عيناي اليوم .
دعوني الآن فأنا لن أستطيع الاستمرار في الحديث عن هذه التسجيلات الأربعة التي عاينتها دون أن تنتابني الرغبة في القيئ على رؤوس أولياء أمور هاته العاهرات الجديدات.
تفو عليكن يا بنات آخر الزمان.
رحمة الله عليك يا جدي على ما كنت تنصحني به :
كول التبن و دهن فمك بالسمن و بقى تلبس حتى يقولو ولد من.
إبن من أو بنت من ؟؟؟ هذا هو المهم , أم ينطبق اليوم على بناتنا المثال القائل :
كفي البرمة على فمها تطلع البنت لأمها.
» سرقة كاميرات مراقبة من تانوية عثمان بن عفان
» مقرقب يعتدي على باعة الخبز والدرك يتجاهل شكايتهم
» عضو بالمجلس الجماعي يحتل باشوية الكارة ليلا لتسجيل محسوبين عليه في دائرته
» فضيحة الإنعاش لي طاب و ما حلاش
» هذا إنذار لأشباه الأحرار
» مقتل شخصين في حادثة سير بطريق الكارة برشيد
» خلاف حول أحقية المرور يتحول الى عراك بين قائد ومواطن
» إعتقال عضو من عصابة أولاد الصخيرية
» سرقة واغتصاب ذكر بالعنف
» الدرك يقوم بحملة تمشيطية وإلقاء القبض على العشرات
» الثلاثي الخطار
» اشتباك وتبادل السب بين رئيس بلدية الكارة وماتبقى من اعضاء مساندين له
» درك الكارة يلقي القبض على تلاتة لصوص
» القبض على صاحب مدرسة خاصة بتهمة هتك عرض قاصر
» مختل عقلي يهاجم امام مسجد دوار بلال
» حفل فندق راديسون بلو القاهرة لعملائه
» سرقة مقهي بالحي الاداري
» سرقة مقهي بالحي الاداري
» إقتحام عيادة طبية
» ورثة الفرجية يمنعون البلدية من استغال اشطيبة
» عصابة اولاد الصخيرية تختطف تاجر المخدرات والخمور (حفيظ)
» ذبحه من العنق وهرب
» قتيلين بطريق برشيد
» محاولة انتحار فتاتين بسبب نشر صور فضائحية
» سيارة تصدم امرأة وابنها
» إنتحار تلميدة
» انتحار اربعيني
» الدرك يشن حملة ضد اوكار المخدرات والخمور
» قتيل تحت عجلات شاحنة
» فندق راديسون بلو هليوبوليس القاهرة توعد نزالائها الكرام بأن توفر لهم كل ما يحتجونه بداخل وبخارج الفندق خلال اقامتهم لضمان كسب ارضائهم بنسبة مئة بالمئة.
» سيول وفقدان قطعان من المواشي وخسائر مادية
» سيول وفقدان قطعان من المواشي وخسائر مادية