بعد أن حاولنا فهم شخصية الرجل و بداية مسيرته سنركز اليوم على بعض فضائحه و إن لم تكفنا هذه الحلقة و أشك في ذلك لأن السيد مكحلها بزاف فسوف نضيف حلقة ثالثة لتتمة الموضوع ، يوا آش غادين نديرو مع السي زاڭـورة هذا جهدنا عليه هو عزيز عليه الشهرة و الأضواء و حنا غادين نتهلاو فيه و نشهّرو بيه مزيان و نضويو على الفضايح ديالو حتى لونو يبياض.
زاڭـورة مول الناعورة ناشط ونشيط و منشط ، لكن إذا كان الساسة نشطاء سياسيين فعبد فرجه عفوا عبد ربه ناشط دربوكي نسبة إلى الدربوكة و نشيط في المؤامرات المحبوكة و منشط للحفلات المشكوكة حيث يسيل أبو البوادر و تدخن الحرتوكة و تلتف الساق بالساق و تعرق الأيادي المشبوكة ... أبو الطعارج هذا، و كثيرا ما رأيناه يدربك و يطعرج بل و يزغرد و يدردك ، ليس له وجه ولا قفا فهو كالكرة لا تعرف كمارتها من قرفادتها و كالكرة تتدحرج فلا تعرف متى ستتوقف ولا أين ولا كيف و لا لماذا ، و كالكرة مرة تتقاذفها الأرجل مثلما كان يفعل به القياد و الباشاوات و بعض الرياس الذين أخرجوه يشطب الأحياء تشطيبا و مرة تقبّلها الشفاه و تحملها عاليا الأيادي و تصعد على المنصات مثلما يحدث عندما يفوز بمقعد له في مجالسنا البلدية ، و أي مقعد ؟ فهو لا يقعد و ليست له قزيبة و إذا تلف لا يشد الأرض فهو دائم الحركة بحال لي فيه التوتة و حدوثته حدوثة و كيدير بحال الحمار ألف موتة كلما شاف النهار أكحلا خصوصا و أن له عقدة نفسية من اللون الأكحل ، كحلوشنا هذا و الكحلوش على وزن برهوش ، برهوش سياسي بامتياز ، يكوي و يبخ و يضرب بالڭـاز و حياته ألغاز في ألغاز و للفساد و أهله دائما منحاز و ما تعرفيه واش بزيز (يعني غرّوش) ولا باز كيديرها بحال لونو و من هنا داز ، صاحب برق ما تقشع و دفع ما فيه نفع و يعيى ياكل ما يشبع و تقول واش كرشو بغات تتفرڭـع.
قلنا إذن أنه منشط وليس نسبة إلى النشاط السياسي و لا إلى النشاط العلمي و أخونا في الله أمي و إنما نسبة إلى النشاط الذي يقولون عنه أنه شاط ، فإذا كان أخوه في الحرفة السي محمد صلحان اختصاصيا في تنظيم القصاير فزاڭـورة اختصاصي في تنشيطها فلا تنجح حفلة حمراء بدون خلوضتها بصبغته السوداء و لا تطول ليلة بيضاء إلا بتدخشيش كمارته الصفراء نسبة إلى نفاقه المعروف و ليس إلى لون بشرته المشكلطة شكلاطا قريبا سينتهي تاريخ صلاحيته ، "تبيريميتي" خويا زاڭـورة و "البيريمي" كيتباع في المارشي نوار و نتا نيت نوار و غادي تلقى بلاصتك في الأسواق الموازية حيث مكانك الطبيعي.
و نعطيكم العلامة لي بيها غادين تعرفو يمتا كاينة شي قصارة و شي نشاط : غير تشوفو زاڭـورة لابس الجلابة بيضا عرفو كاينة إن و أخواتها البوڭـوصات و بنات عماتها من بائعات الهوى و الشيخات و بنات خالاتها من القرعات (ماشي المريّشات ولكن البيرات و الويسكيات) ، و عنداكم تصحبو النهار نهارو و السيد غادي للجامع لأن المسجد هو الآخر لا يستعمله كحلوشنا إلا عند الحاجة ، مثلا في الحملات الانتخابية مثلما حدث مؤخرا عندما صلّى الجمعة بمسجد طريق الدار البيضاء حيث لم يعتد على الذهاب إليه ، بل إن السيد محالش كيصلّي أصلا و ما كيصلّي غير نهار يڭـولها ليه القرّان نتاع راسو و ماكيحط جبهتو للأرض حتى كيحطو ليه سيادو ماصّوات التسمسير راه كلشي عندو محسوب ولا يخطو خطوة ولا يقول كلمة إلا و هو عالم بتأثيرها على ضعاف العقول و صغار السن من ضحاياه الذين يقولون عنه : "أو ، زاكورة الله يعمرها دار" غير تهنّاو دارو راه عمّرها شحال هذي شوفو الديور لي باقين نتوما تحلمو تديروهوم و شوفو ديور والديكم مساكين آش طاري فيهم من جراء الفقر و الحڭـرة و قلة ذات اليد بسبب زاڭـورات النحس.
أول وظيفة لكحلوشنا إذن هي تنشيط الحفلات المشبوهة بل و حتى التي يكون حاضرا فيها قراء القرآن ، مع هوما مرة مرة كيتفكرو الله و لكن سرعان ما يقلبونها حيرة و "يا الله حي الله حي الله حي" فينقز زاڭـورة عليهم : "حيييييّ" بصوته البوقي و لسانه السوقي و تراه متحيرّا لكنه يتحيرّ بعقله فهو يعرف ما الذي يفعل عكس بعض من يهزّهم الحال من أمثال ولد الولدية الذي يتحير من نيّته مسيكين ، زاكورة عين هنا و عين لهيه و رجل هنا و رجل لهيه و الواد لي جا يديه يوا الله يهديه الله يهديه. حتى نغلق هذه الفقرة نؤكد أن كل سهرة لا يحضرها منشطنا هذا تكون ناقصة و تبوء بالفشل فلا يكون من يهرّ الراقصة و يجعل الشيخات تكهكهن تكهكيها و يشطحن بڭـانتهن ، و لا يستطيع أحد تعويض أو حتى تقليد نكثه الباسلة (هي باسلة أي شجاعة لأنها تكون جريئة و غالبا من السمطة لما تحتها و باسلة أيضا بمعنى لا مذاق لها إلا في أدمغة البلهاء و الجهلاء و السفهاء) و كلام زاڭـورة لا يحلو إلا عندما يتم تمريره بكأس روج أو جرعة ويسكي أو بيرة مثلجة ، وغمزاته و لمزاته و همزاته لا تسرط إلا مضضا حتى من أقرب مقربيه فهو بطل في الإحراج و حكواتي لما يروج و راج و ممسك بتلابيب الحجّاج و لا تكاد تستقيم الكلمة في فمه حتى تعواج و هو محترف في التهراج و يعشق الهراج و الماراج من أيام اڭـارة باراج وهو بارع في التنشيط و التمثيل و الإخراج : إخراج مسلسلات العري و الفسق و إخراج الكلام الفاحش من فمه البالوعة (محالش غادي تفهم أشناهي البالوعة أبّا زاڭـورة ؟ يوا حسب فمك هو البالوعة باراكا عليك).
ولكي أقرب القارئ الكريم (و أطلب العذر مسبقا) من فحش الرجل و ميوعته و مستواه الأخلاقي فسأكتفي بذكر جملتين قبيحتين تفوه بهما هذا لي زعما مسؤول و منتخب : فمرة و أثناء تزلفه لمجموعة من الشبان و تقربه منهم كعاداته لغرض في نفسه وكانوا مجتمعين بإحدى المحلبات قال لهم بالحرف و لتعذروني : "هاذ الأعضاء لا ينك....ون بدوني" و كملو نتوما أنا بعدا حشمت في بلاصتو و الهضرة راه ڭـلها على صحابو لي معاه في الأغلبية فما بالكم بنا نحن عموم المواطنين آش قادر يقول علينا ، و مرة قال لأحدهم و هو يتحدث عن الشباب المتظاهر في الكارة : "ياك عيتو ما تغوثو أش صورتو لقلا...ي ؟" هكذا و الله وكملو نتوما... هذا الحثالة و أمثاله هم من يشجعون تفشي المسخ و العري و السيبة الأخلاقية و الفحش في القول و العمل في شوارعنا حتى أصبحت أخواتنا و أمهاتنا تسمعن ما يندى له الجبين من كلام قبيح كلما خرجن و حتى صرنا نسمع الكلام الفاحش و نحن جالسين في بيوتنا مع والدينا و زوجاتنا ، هؤلاء الذين يتعاطون الزنى و يقترفوه و يشجعون على الدعارة المنظمة و تفشي الخمور و المخذرات في مجتمعنا هم سبب كل بلاوينا.
واسي باكورة لو قلت لي أنا تلك الجملة لأجبتك بالعجب العجاب ولو كنت مع أولائك الأفذاذ في وقفاتهم لذكرتكم بالإسم واحدا واحدا ، و مع ذلك حان الوقت كي أجيبك من هذا المنبر الذي لا يشرفه ذكر إسمك في صفحاته فلتعلم أن : لي صوروه هاذ الخوت أنكم شداتكم الرعدة و وليتي مداير موطور و مخلص ليصانص و مردف ولد لكويلو لمقدم و دايعين على السيبيرات و على تجمعات الشباب كتسولو و كتبحثو و كتقلبو على ما توصلو لسيادكم ... و لي صوروه أنكم وليتو تعورطو باش ما تتذكرش أسماءكم سلطة و دركا و منتخبين جماعيين و برلمانيين قدامى و جدد ... ولي صوروه أنهم أوقفوا في حينها توسيع رقعة بيوت الدعارة التي كنتم قد فتحتم لها الأبواب على مصاريعها ... و لي صوروه أنكم نقصتو من الزبل و نسيتو الزبل لي عامرة بيه الجماجم ديالكم ... و لي صوروه أنكم خسرتو فلوسكم وما غادينش تسخنو بلاصتكم و غادين تحيدو من المسؤولية صحة و غير ماسوف عليكم من بعد عامين فقط من تحملكم للمسؤولية ... و لي صوروه أنهم كيرجع ليهم الفضل تزادت للموظفين و نتا منهم ست مائة درهم شهريا و طلعات خلصة البوليس ... و لي صوروه أنهم أزالوا الدستور الذي كنتم تعيثون بفضله فسادا في الأرض و أنزلوا دستورا سيكتم أنفاسكم و يضيق عليكم و يطهر الساحة السياسية من أمثالكم ... و لي صوروه أن سيدكم الرشادي خاف و هرب من الكارة (الرشادي هرب الرشادي هرب) و لقيتو الخير غير في عيار رحال سمسر على ظهوركم و دخلكم للاستقلال بعدما تريشت حمامتكم ... و لي صوروه أنك مقدرتيش تبين كمارتك في الوقفات و نتا مكتزڭـل حتى تجمهر و عزيز عليك الجمع و الفراجة و كون كنتي راجل كون بنتي ولا جاتكم التعليمات لي نتا عارفها وانا عارفها ... و لي صوروه أنهم مكنو الشعب ينجح لي بغاه ماشي لي باع و شرى ... و لي صوروه أنهم سدو عليكم الطريق و معمركم بقيتو تحلمو تحصلو على أغلبية في الكارة و هانتا هانا ... ولي صوروه أنهم حيدو الخوف من القلوب حتى وليتو عاركين مع الشباب لي ولاو كيوريكم وجهكم في المرايا في الحملات الانتخابية و يسخسخوكم ... و لي صوروه أنهم عزلوكم عن الشرفاء و فضحوكم و باقي غادي يفضحوكم و يلا قدرتو سدو ليهم فامهم... يوا نزيدك ولا باراكا عليك أصّاط.
زاڭـورة مول الناعورة أكان مرتديا كوستيما أو ڭـندورة أكان عاريا أو عورته مستورة أكان منتفعا أم مضرورا دائما هو هو و مخه دائم الاشتغال و في كل الحالات لا تراه إلا مهندز منوعر و كل كلمة و حركة إلا و عنده محسوبة وإياكم أن تظنو أنه متواضع و خفيف الروح و شعبي و دريويش و خدوم فكل ذلك محبوك و محسوب و ليس بالطبيعي ، هذيك هي سياستو و هذيك هي حيلتو و هذيك هي خطته باش يتقرب من الناس و خصوصا الشباب لأن الشياب مع الوقت عاقو بيه و عاقلين عليه كيفاش بدا و كيفاش نوعر حتى وصل و عارفين تاريخو ، إسألوا عنه السي إصلاح الساكن في دائرته علاش كاعي عليه واسألوا العارفين بمقالبه و قوالبه و التي سنذكر بعضها إذا اتسع المجال في هذه الحلقة أو في الحلقة القادمة.
زاڭـورة كثير الوعود و هو كيدخل بحال قنية و يخرج بحال الڭـنفود ، و لتسالوا سكان دائرته الذين وعدهم بتعبيدها و تهيئتها و غير نجح و دفع الجبهة ... إنه خطير بكل ما تحمله الكلمة من معاني : يمتلك عدة منازل و شقق و باقي كاري و خصكم تعرفو علاش : أولا باش يبان مسكين معندوش و مضارب مع الزمان و بحالو بحال أيها الناس ، ثانيا حيث مصيد مول الدار و شادها بثمن بخس و طامع يورثها ليه و حالف ما يخويها حتى يتفاهم معاه يعني يضور معاه ، و ثالثا ليبعد عنه الشبهات في حالة يلا تزيّر الوقت و أنا لن أفاجأ إن علمت أن منازله و شققه يتاجر فيها بإسم زوجته أو أبنائه أو غيرهم ، السيد كيحسب ماشي غير صايڭ و عمرو ما يحصل و عارف أش كيدير و عارف من أين تؤكل الكتف و ينهش لحم العباد و يكدد العظام.
غير لي متفهمش ليا هو أن السيد كيحاول يكون مزيان مع كلشي إلا موالين لكراول ياكوما ولات عندو عقدة من كل ما يدفع و يجر و له عجلتان من نهار خرجوه يشطب و يدفع الكروسة ، يوا يلا ماكانش تعقد باش نفسرو كل هذا الحقد و الكراهية و الحكرة لموالين لكراول و لكرارس ؟ أم أنه ربما يعتبرهم عديمي النفع لأن أغلبهم من البوادي المجاورة و لا يصوتون بالكارة و بذلك يعتبرهم ما فيهم نفع ماشي بحال الشباب لي كيتقرب منو ، راني قلت ليكم كيحسبها و هي طايرة و يحسبها و هي غادة و يحسبها و هي جاية و يحسبها و هي ناعسة و يحسبها و هي مكوزة و هو يفضل البوز الأخير لأنه ألف التكواز للسلطة و البرلمانيين و ما الرشادي ببعيد و للأعيان و الأثرياء و لأنه رأى الكارة قد كوّزت فقفز على ظهرها راكبا ، لكن يا ويل لي ولّف الركوب نهار يقولو ليه نزل أحبيبي ، ويلا ظن راسو راكب على الحمير كيف كيقول فإن الطيحة ديال الحمار وعر من الطيحة ديال العود ... تحية لموالين العاود لي طاحو حتى هوما و موعدنا نهار يطيح العاود بلي فيه و يتشد العاود و يعيد في الحبس و يعاود ، حڭـا راه صحيب زاڭـورة و مولا دعوتو حيث جوج حناش مكيتلاقاوش في غار و المش ما يتفاهم مع الفار و لكن لا فرق بين العيب و العار.
العيب و العار دارهم جاقورة في قبّو وزوّق عليهم بلعبو ولي ما عرفو كيولي يحبّو و غير يخدمو و يدردبو ، ولي كذبني يمشي يسول ديالمن الكيوسك ديال الكسكروطات لي مقابل مع دار الرايس السابق لأوانه صلحان و كيفاش تعطى و واش عندو شي رخصة و كيفاش زادو وسعوه و كبروه مؤخرا و سولو شكون لي كيهدد أصحاب السيارات أو الشاحنات بالموس باش ما يوقفوش قدامو و يدرڭـوه على الشارع و سولو واش عمرو تعرض للمراقبة الصحية علم الله أش كيوكلو فيه الناس و سولو علاش كون كان قانوني ملي كبروه بناوه في الليل.
داير فيها حلايقي و قاضي الغرض يوا الله يعمرها دار السي ناعورة لي كيجبد الفلوس من الصخر و كيضحك على الناس مدايرهم بڭـر و مخدم الطلاميس و خادم المناحيس بالغدر و كيوعد ويطالب الناس بالصبر و مالو ما كيصبر هو و ما يشفر و باغي يطلع طلعة وحدة حتى يغبر ... الزنى و الزور و الشفرة و الخمر هذي خلاصة هاذ وجه البعر (حاشى السامعين و السامعات).
الحاصول الهضرة على زاڭـورة ما تقاداش ، خليتكم على خير و إلى اللقاء في الحلقة القادمة من مسلسل زاكورة مول الناعورة.
راهم قالوا زمان (وغالبا خرجو هاذ المثل على زاڭـورة):
الزين يحشم على زينو و الخايب غير لا هداه الله
زاڭـورة مول الناعورة ناشط ونشيط و منشط ، لكن إذا كان الساسة نشطاء سياسيين فعبد فرجه عفوا عبد ربه ناشط دربوكي نسبة إلى الدربوكة و نشيط في المؤامرات المحبوكة و منشط للحفلات المشكوكة حيث يسيل أبو البوادر و تدخن الحرتوكة و تلتف الساق بالساق و تعرق الأيادي المشبوكة ... أبو الطعارج هذا، و كثيرا ما رأيناه يدربك و يطعرج بل و يزغرد و يدردك ، ليس له وجه ولا قفا فهو كالكرة لا تعرف كمارتها من قرفادتها و كالكرة تتدحرج فلا تعرف متى ستتوقف ولا أين ولا كيف و لا لماذا ، و كالكرة مرة تتقاذفها الأرجل مثلما كان يفعل به القياد و الباشاوات و بعض الرياس الذين أخرجوه يشطب الأحياء تشطيبا و مرة تقبّلها الشفاه و تحملها عاليا الأيادي و تصعد على المنصات مثلما يحدث عندما يفوز بمقعد له في مجالسنا البلدية ، و أي مقعد ؟ فهو لا يقعد و ليست له قزيبة و إذا تلف لا يشد الأرض فهو دائم الحركة بحال لي فيه التوتة و حدوثته حدوثة و كيدير بحال الحمار ألف موتة كلما شاف النهار أكحلا خصوصا و أن له عقدة نفسية من اللون الأكحل ، كحلوشنا هذا و الكحلوش على وزن برهوش ، برهوش سياسي بامتياز ، يكوي و يبخ و يضرب بالڭـاز و حياته ألغاز في ألغاز و للفساد و أهله دائما منحاز و ما تعرفيه واش بزيز (يعني غرّوش) ولا باز كيديرها بحال لونو و من هنا داز ، صاحب برق ما تقشع و دفع ما فيه نفع و يعيى ياكل ما يشبع و تقول واش كرشو بغات تتفرڭـع.
قلنا إذن أنه منشط وليس نسبة إلى النشاط السياسي و لا إلى النشاط العلمي و أخونا في الله أمي و إنما نسبة إلى النشاط الذي يقولون عنه أنه شاط ، فإذا كان أخوه في الحرفة السي محمد صلحان اختصاصيا في تنظيم القصاير فزاڭـورة اختصاصي في تنشيطها فلا تنجح حفلة حمراء بدون خلوضتها بصبغته السوداء و لا تطول ليلة بيضاء إلا بتدخشيش كمارته الصفراء نسبة إلى نفاقه المعروف و ليس إلى لون بشرته المشكلطة شكلاطا قريبا سينتهي تاريخ صلاحيته ، "تبيريميتي" خويا زاڭـورة و "البيريمي" كيتباع في المارشي نوار و نتا نيت نوار و غادي تلقى بلاصتك في الأسواق الموازية حيث مكانك الطبيعي.
و نعطيكم العلامة لي بيها غادين تعرفو يمتا كاينة شي قصارة و شي نشاط : غير تشوفو زاڭـورة لابس الجلابة بيضا عرفو كاينة إن و أخواتها البوڭـوصات و بنات عماتها من بائعات الهوى و الشيخات و بنات خالاتها من القرعات (ماشي المريّشات ولكن البيرات و الويسكيات) ، و عنداكم تصحبو النهار نهارو و السيد غادي للجامع لأن المسجد هو الآخر لا يستعمله كحلوشنا إلا عند الحاجة ، مثلا في الحملات الانتخابية مثلما حدث مؤخرا عندما صلّى الجمعة بمسجد طريق الدار البيضاء حيث لم يعتد على الذهاب إليه ، بل إن السيد محالش كيصلّي أصلا و ما كيصلّي غير نهار يڭـولها ليه القرّان نتاع راسو و ماكيحط جبهتو للأرض حتى كيحطو ليه سيادو ماصّوات التسمسير راه كلشي عندو محسوب ولا يخطو خطوة ولا يقول كلمة إلا و هو عالم بتأثيرها على ضعاف العقول و صغار السن من ضحاياه الذين يقولون عنه : "أو ، زاكورة الله يعمرها دار" غير تهنّاو دارو راه عمّرها شحال هذي شوفو الديور لي باقين نتوما تحلمو تديروهوم و شوفو ديور والديكم مساكين آش طاري فيهم من جراء الفقر و الحڭـرة و قلة ذات اليد بسبب زاڭـورات النحس.
أول وظيفة لكحلوشنا إذن هي تنشيط الحفلات المشبوهة بل و حتى التي يكون حاضرا فيها قراء القرآن ، مع هوما مرة مرة كيتفكرو الله و لكن سرعان ما يقلبونها حيرة و "يا الله حي الله حي الله حي" فينقز زاڭـورة عليهم : "حيييييّ" بصوته البوقي و لسانه السوقي و تراه متحيرّا لكنه يتحيرّ بعقله فهو يعرف ما الذي يفعل عكس بعض من يهزّهم الحال من أمثال ولد الولدية الذي يتحير من نيّته مسيكين ، زاكورة عين هنا و عين لهيه و رجل هنا و رجل لهيه و الواد لي جا يديه يوا الله يهديه الله يهديه. حتى نغلق هذه الفقرة نؤكد أن كل سهرة لا يحضرها منشطنا هذا تكون ناقصة و تبوء بالفشل فلا يكون من يهرّ الراقصة و يجعل الشيخات تكهكهن تكهكيها و يشطحن بڭـانتهن ، و لا يستطيع أحد تعويض أو حتى تقليد نكثه الباسلة (هي باسلة أي شجاعة لأنها تكون جريئة و غالبا من السمطة لما تحتها و باسلة أيضا بمعنى لا مذاق لها إلا في أدمغة البلهاء و الجهلاء و السفهاء) و كلام زاڭـورة لا يحلو إلا عندما يتم تمريره بكأس روج أو جرعة ويسكي أو بيرة مثلجة ، وغمزاته و لمزاته و همزاته لا تسرط إلا مضضا حتى من أقرب مقربيه فهو بطل في الإحراج و حكواتي لما يروج و راج و ممسك بتلابيب الحجّاج و لا تكاد تستقيم الكلمة في فمه حتى تعواج و هو محترف في التهراج و يعشق الهراج و الماراج من أيام اڭـارة باراج وهو بارع في التنشيط و التمثيل و الإخراج : إخراج مسلسلات العري و الفسق و إخراج الكلام الفاحش من فمه البالوعة (محالش غادي تفهم أشناهي البالوعة أبّا زاڭـورة ؟ يوا حسب فمك هو البالوعة باراكا عليك).
ولكي أقرب القارئ الكريم (و أطلب العذر مسبقا) من فحش الرجل و ميوعته و مستواه الأخلاقي فسأكتفي بذكر جملتين قبيحتين تفوه بهما هذا لي زعما مسؤول و منتخب : فمرة و أثناء تزلفه لمجموعة من الشبان و تقربه منهم كعاداته لغرض في نفسه وكانوا مجتمعين بإحدى المحلبات قال لهم بالحرف و لتعذروني : "هاذ الأعضاء لا ينك....ون بدوني" و كملو نتوما أنا بعدا حشمت في بلاصتو و الهضرة راه ڭـلها على صحابو لي معاه في الأغلبية فما بالكم بنا نحن عموم المواطنين آش قادر يقول علينا ، و مرة قال لأحدهم و هو يتحدث عن الشباب المتظاهر في الكارة : "ياك عيتو ما تغوثو أش صورتو لقلا...ي ؟" هكذا و الله وكملو نتوما... هذا الحثالة و أمثاله هم من يشجعون تفشي المسخ و العري و السيبة الأخلاقية و الفحش في القول و العمل في شوارعنا حتى أصبحت أخواتنا و أمهاتنا تسمعن ما يندى له الجبين من كلام قبيح كلما خرجن و حتى صرنا نسمع الكلام الفاحش و نحن جالسين في بيوتنا مع والدينا و زوجاتنا ، هؤلاء الذين يتعاطون الزنى و يقترفوه و يشجعون على الدعارة المنظمة و تفشي الخمور و المخذرات في مجتمعنا هم سبب كل بلاوينا.
واسي باكورة لو قلت لي أنا تلك الجملة لأجبتك بالعجب العجاب ولو كنت مع أولائك الأفذاذ في وقفاتهم لذكرتكم بالإسم واحدا واحدا ، و مع ذلك حان الوقت كي أجيبك من هذا المنبر الذي لا يشرفه ذكر إسمك في صفحاته فلتعلم أن : لي صوروه هاذ الخوت أنكم شداتكم الرعدة و وليتي مداير موطور و مخلص ليصانص و مردف ولد لكويلو لمقدم و دايعين على السيبيرات و على تجمعات الشباب كتسولو و كتبحثو و كتقلبو على ما توصلو لسيادكم ... و لي صوروه أنكم وليتو تعورطو باش ما تتذكرش أسماءكم سلطة و دركا و منتخبين جماعيين و برلمانيين قدامى و جدد ... ولي صوروه أنهم أوقفوا في حينها توسيع رقعة بيوت الدعارة التي كنتم قد فتحتم لها الأبواب على مصاريعها ... و لي صوروه أنكم نقصتو من الزبل و نسيتو الزبل لي عامرة بيه الجماجم ديالكم ... و لي صوروه أنكم خسرتو فلوسكم وما غادينش تسخنو بلاصتكم و غادين تحيدو من المسؤولية صحة و غير ماسوف عليكم من بعد عامين فقط من تحملكم للمسؤولية ... و لي صوروه أنهم كيرجع ليهم الفضل تزادت للموظفين و نتا منهم ست مائة درهم شهريا و طلعات خلصة البوليس ... و لي صوروه أنهم أزالوا الدستور الذي كنتم تعيثون بفضله فسادا في الأرض و أنزلوا دستورا سيكتم أنفاسكم و يضيق عليكم و يطهر الساحة السياسية من أمثالكم ... و لي صوروه أن سيدكم الرشادي خاف و هرب من الكارة (الرشادي هرب الرشادي هرب) و لقيتو الخير غير في عيار رحال سمسر على ظهوركم و دخلكم للاستقلال بعدما تريشت حمامتكم ... و لي صوروه أنك مقدرتيش تبين كمارتك في الوقفات و نتا مكتزڭـل حتى تجمهر و عزيز عليك الجمع و الفراجة و كون كنتي راجل كون بنتي ولا جاتكم التعليمات لي نتا عارفها وانا عارفها ... و لي صوروه أنهم مكنو الشعب ينجح لي بغاه ماشي لي باع و شرى ... و لي صوروه أنهم سدو عليكم الطريق و معمركم بقيتو تحلمو تحصلو على أغلبية في الكارة و هانتا هانا ... ولي صوروه أنهم حيدو الخوف من القلوب حتى وليتو عاركين مع الشباب لي ولاو كيوريكم وجهكم في المرايا في الحملات الانتخابية و يسخسخوكم ... و لي صوروه أنهم عزلوكم عن الشرفاء و فضحوكم و باقي غادي يفضحوكم و يلا قدرتو سدو ليهم فامهم... يوا نزيدك ولا باراكا عليك أصّاط.
زاڭـورة مول الناعورة أكان مرتديا كوستيما أو ڭـندورة أكان عاريا أو عورته مستورة أكان منتفعا أم مضرورا دائما هو هو و مخه دائم الاشتغال و في كل الحالات لا تراه إلا مهندز منوعر و كل كلمة و حركة إلا و عنده محسوبة وإياكم أن تظنو أنه متواضع و خفيف الروح و شعبي و دريويش و خدوم فكل ذلك محبوك و محسوب و ليس بالطبيعي ، هذيك هي سياستو و هذيك هي حيلتو و هذيك هي خطته باش يتقرب من الناس و خصوصا الشباب لأن الشياب مع الوقت عاقو بيه و عاقلين عليه كيفاش بدا و كيفاش نوعر حتى وصل و عارفين تاريخو ، إسألوا عنه السي إصلاح الساكن في دائرته علاش كاعي عليه واسألوا العارفين بمقالبه و قوالبه و التي سنذكر بعضها إذا اتسع المجال في هذه الحلقة أو في الحلقة القادمة.
زاڭـورة كثير الوعود و هو كيدخل بحال قنية و يخرج بحال الڭـنفود ، و لتسالوا سكان دائرته الذين وعدهم بتعبيدها و تهيئتها و غير نجح و دفع الجبهة ... إنه خطير بكل ما تحمله الكلمة من معاني : يمتلك عدة منازل و شقق و باقي كاري و خصكم تعرفو علاش : أولا باش يبان مسكين معندوش و مضارب مع الزمان و بحالو بحال أيها الناس ، ثانيا حيث مصيد مول الدار و شادها بثمن بخس و طامع يورثها ليه و حالف ما يخويها حتى يتفاهم معاه يعني يضور معاه ، و ثالثا ليبعد عنه الشبهات في حالة يلا تزيّر الوقت و أنا لن أفاجأ إن علمت أن منازله و شققه يتاجر فيها بإسم زوجته أو أبنائه أو غيرهم ، السيد كيحسب ماشي غير صايڭ و عمرو ما يحصل و عارف أش كيدير و عارف من أين تؤكل الكتف و ينهش لحم العباد و يكدد العظام.
غير لي متفهمش ليا هو أن السيد كيحاول يكون مزيان مع كلشي إلا موالين لكراول ياكوما ولات عندو عقدة من كل ما يدفع و يجر و له عجلتان من نهار خرجوه يشطب و يدفع الكروسة ، يوا يلا ماكانش تعقد باش نفسرو كل هذا الحقد و الكراهية و الحكرة لموالين لكراول و لكرارس ؟ أم أنه ربما يعتبرهم عديمي النفع لأن أغلبهم من البوادي المجاورة و لا يصوتون بالكارة و بذلك يعتبرهم ما فيهم نفع ماشي بحال الشباب لي كيتقرب منو ، راني قلت ليكم كيحسبها و هي طايرة و يحسبها و هي غادة و يحسبها و هي جاية و يحسبها و هي ناعسة و يحسبها و هي مكوزة و هو يفضل البوز الأخير لأنه ألف التكواز للسلطة و البرلمانيين و ما الرشادي ببعيد و للأعيان و الأثرياء و لأنه رأى الكارة قد كوّزت فقفز على ظهرها راكبا ، لكن يا ويل لي ولّف الركوب نهار يقولو ليه نزل أحبيبي ، ويلا ظن راسو راكب على الحمير كيف كيقول فإن الطيحة ديال الحمار وعر من الطيحة ديال العود ... تحية لموالين العاود لي طاحو حتى هوما و موعدنا نهار يطيح العاود بلي فيه و يتشد العاود و يعيد في الحبس و يعاود ، حڭـا راه صحيب زاڭـورة و مولا دعوتو حيث جوج حناش مكيتلاقاوش في غار و المش ما يتفاهم مع الفار و لكن لا فرق بين العيب و العار.
العيب و العار دارهم جاقورة في قبّو وزوّق عليهم بلعبو ولي ما عرفو كيولي يحبّو و غير يخدمو و يدردبو ، ولي كذبني يمشي يسول ديالمن الكيوسك ديال الكسكروطات لي مقابل مع دار الرايس السابق لأوانه صلحان و كيفاش تعطى و واش عندو شي رخصة و كيفاش زادو وسعوه و كبروه مؤخرا و سولو شكون لي كيهدد أصحاب السيارات أو الشاحنات بالموس باش ما يوقفوش قدامو و يدرڭـوه على الشارع و سولو واش عمرو تعرض للمراقبة الصحية علم الله أش كيوكلو فيه الناس و سولو علاش كون كان قانوني ملي كبروه بناوه في الليل.
داير فيها حلايقي و قاضي الغرض يوا الله يعمرها دار السي ناعورة لي كيجبد الفلوس من الصخر و كيضحك على الناس مدايرهم بڭـر و مخدم الطلاميس و خادم المناحيس بالغدر و كيوعد ويطالب الناس بالصبر و مالو ما كيصبر هو و ما يشفر و باغي يطلع طلعة وحدة حتى يغبر ... الزنى و الزور و الشفرة و الخمر هذي خلاصة هاذ وجه البعر (حاشى السامعين و السامعات).
الحاصول الهضرة على زاڭـورة ما تقاداش ، خليتكم على خير و إلى اللقاء في الحلقة القادمة من مسلسل زاكورة مول الناعورة.
راهم قالوا زمان (وغالبا خرجو هاذ المثل على زاڭـورة):
الزين يحشم على زينو و الخايب غير لا هداه الله
السبت مارس 14, 2015 4:56 pm من طرف السبع بولبطاين
» سرقة كاميرات مراقبة من تانوية عثمان بن عفان
السبت مارس 14, 2015 4:46 pm من طرف السبع بولبطاين
» مقرقب يعتدي على باعة الخبز والدرك يتجاهل شكايتهم
الإثنين مارس 02, 2015 3:43 am من طرف السبع بولبطاين
» عضو بالمجلس الجماعي يحتل باشوية الكارة ليلا لتسجيل محسوبين عليه في دائرته
الإثنين فبراير 23, 2015 3:55 pm من طرف السبع بولبطاين
» فضيحة الإنعاش لي طاب و ما حلاش
الإثنين يناير 26, 2015 7:22 am من طرف حديدان لحرامي
» هذا إنذار لأشباه الأحرار
الإثنين يناير 26, 2015 5:21 am من طرف حديدان لحرامي
» مقتل شخصين في حادثة سير بطريق الكارة برشيد
الأحد يناير 25, 2015 5:00 pm من طرف زائر
» خلاف حول أحقية المرور يتحول الى عراك بين قائد ومواطن
السبت يناير 10, 2015 4:25 pm من طرف زائر
» إعتقال عضو من عصابة أولاد الصخيرية
الجمعة يناير 09, 2015 9:23 am من طرف شاهد عيان
» سرقة واغتصاب ذكر بالعنف
السبت ديسمبر 27, 2014 3:31 pm من طرف شاهد عيان
» الدرك يقوم بحملة تمشيطية وإلقاء القبض على العشرات
الخميس ديسمبر 18, 2014 4:08 pm من طرف شاهد عيان
» الثلاثي الخطار
السبت ديسمبر 06, 2014 2:15 am من طرف زائر
» اشتباك وتبادل السب بين رئيس بلدية الكارة وماتبقى من اعضاء مساندين له
السبت ديسمبر 06, 2014 2:04 am من طرف زائر
» درك الكارة يلقي القبض على تلاتة لصوص
الأربعاء ديسمبر 03, 2014 2:14 pm من طرف شاهد عيان
» القبض على صاحب مدرسة خاصة بتهمة هتك عرض قاصر
الأحد نوفمبر 30, 2014 5:48 pm من طرف ڭـــاروية
» مختل عقلي يهاجم امام مسجد دوار بلال
الخميس نوفمبر 27, 2014 2:35 pm من طرف شاهد عيان
» حفل فندق راديسون بلو القاهرة لعملائه
الثلاثاء نوفمبر 25, 2014 5:10 am من طرف زائر
» سرقة مقهي بالحي الاداري
الأربعاء نوفمبر 12, 2014 3:19 pm من طرف شاهد عيان
» سرقة مقهي بالحي الاداري
الأربعاء نوفمبر 12, 2014 2:35 pm من طرف شاهد عيان
» إقتحام عيادة طبية
الإثنين نوفمبر 10, 2014 5:03 pm من طرف شاهد عيان
» ورثة الفرجية يمنعون البلدية من استغال اشطيبة
الجمعة نوفمبر 07, 2014 2:17 pm من طرف شاهد عيان
» عصابة اولاد الصخيرية تختطف تاجر المخدرات والخمور (حفيظ)
الإثنين أكتوبر 27, 2014 3:25 pm من طرف شاهد عيان
» ذبحه من العنق وهرب
الإثنين أكتوبر 27, 2014 2:53 pm من طرف شاهد عيان
» قتيلين بطريق برشيد
الثلاثاء أكتوبر 21, 2014 2:16 pm من طرف شاهد عيان
» محاولة انتحار فتاتين بسبب نشر صور فضائحية
الأحد أكتوبر 19, 2014 4:50 am من طرف زائر
» سيارة تصدم امرأة وابنها
الأربعاء أكتوبر 15, 2014 6:07 pm من طرف شاهد عيان
» إنتحار تلميدة
الجمعة أكتوبر 10, 2014 2:14 pm من طرف زائر
» انتحار اربعيني
الخميس أكتوبر 09, 2014 4:07 am من طرف شاهد عيان
» الدرك يشن حملة ضد اوكار المخدرات والخمور
الثلاثاء أكتوبر 07, 2014 5:45 am من طرف زائر
» قتيل تحت عجلات شاحنة
الإثنين سبتمبر 29, 2014 6:48 am من طرف شاهد عيان
» فندق راديسون بلو هليوبوليس القاهرة توعد نزالائها الكرام بأن توفر لهم كل ما يحتجونه بداخل وبخارج الفندق خلال اقامتهم لضمان كسب ارضائهم بنسبة مئة بالمئة.
الأحد سبتمبر 28, 2014 2:35 am من طرف زائر
» سيول وفقدان قطعان من المواشي وخسائر مادية
الخميس سبتمبر 25, 2014 3:27 am من طرف شاهد عيان
» سيول وفقدان قطعان من المواشي وخسائر مادية
الخميس سبتمبر 25, 2014 3:25 am من طرف شاهد عيان